عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
لِــذا ســأرحــلُ عـنْ دربٍ مَـشـيـتُ بـهِ
وقـدْ تَــركـــتُ ورائِـي زيـفَ أعْــوامِـي
فـالآنَ ألقيـتُ هـذا الحـبّ مـن قَــدرِي
ولـمْ يَـعـدْ غـيـرَ إعْــراضِي وإحْجـامِي
..
شاعر مطبوع على الجمال يسحرني حرفك المنثال
كانه زخات مطر متناسق في جو دافيء يبلل الجسد
ويمنحة نشوة لا تأتي الا منه
مودتي
لَا أسكنُ الشِّعـر إنَّ الشِّعـر يَسكُننِي = إنْ أطلقِ الحَرفَ عَادَ الحَرفُ فِي بَدَني
فَــإنْ أَطـلْـتُ بقَـائِـي لـــنْ يَـكــونَ سِـــوى
تَقْـدِيـم نَفـسِـي إلَــى سَـاحــاتِ إعْـدامــي
يـا كعبـةَ القلـبِ مــا أبقـيـتِ مــنْ أمَـلِـي
حــتَّــى نــزعْــتِ بــكــفِّ الــغــدرِ إحْــرامِــي
لـــو كـنــتُ أعـلــمُ أنَّ الـعِـشـقَ معْصِـيـتِـي
لـمَـا مَـشَـتْ فــي دُروبِ العِـشـقِ أقْـدامِــي
شاعرنا الرائق المتمرد على العشق
فكرة مكرر لكن اسلوبك الرائع السهل ميزها و قدمها رائعة
صورك جميلة سهلة الهضم
تسلسلك وترابطك في القصيدة جعلها قطعة واحدة مذهبة
رائع يا اخي الحبيب الشاعر عصام فقيري
دمت رائعا وعذرا للغياب القسري عنكم
قصيدة تثمل الذائقة
عذوبة و انسيابية رافقتا معاني و صورا غاية في الروعة
سلمت و اليراع
محبتي و تقديري
يـا كعبـةَ القلـبِ مــا أبقـيـتِ مــنْ أمَـلِـي
حــتَّــى نــزعْــتِ بــكــفِّ الــغــدرِ إحْــرامِــي
الله الله!
أنت شاعر مبهر مبدع وأتحدى بك بأنك عن قريب ستون أحد أفضل شعراء هذا العصر وإني بك لجد فخور سعيد.
دمت في ألق وإبداع!
تقديري