جرذان

((أما هذه فقراءة واحدة تكفي))...لو كان تعليقك يقتصر علي هذه الجملة لكان يكفي..يكفي الكاتب..بعد معاناته أثناء الكتابة..أن يجد مثل هذه المكافأة..شكرا يا جورى علي هذه الكلمات الطيبات..والحمد لله أننى أسعدتك...سئلت ذات مرة:أين تكمن سعادتك؟؟؟فأجبت...عندما أجد الآخرين سعداء...أما ((أما هذه فقراءة واحدة تكفي))...ففي إطار ذهبي سأزين بها غرفة مكتبى...دمت متفتحة الأوراق....عاطرة الشذى

كل كلمات الشكر لا تكفي...وكل محاولات الرد بالمثل...ستفشل حتما..فقط..أرجو أن تفعلها ((لن أحرم نفسي مرة ثانية قراءة مثل هذا ....)) ((بصراحة قصة جميلة)) فهذا يكفيني وأكثر..شكرا أيها الحبيب..ولقد دعوتك لنغني معا..في يوم تحرير سيناء وأهديتك ـ وأرجو أن تتقبلها ـ و...غنينا... أرجو قبول ودي وتحياتي وسلامي لكم وللأسرة الكريمة ..أخوكم

أشكرك أيها السلطان..رغم تأخرك...ومرورك السريع...إلا أننى أسعد بحضورك....ولو...بعد حين..تحيتي وودي

أبكيتني لا أبكى الله لك عينا إلا في خير.

لا أشد على نفسي من الجحود ولا أكبر عليها من العقوق.

والله إن الكون ليتضاءل أمامي حين أرى مثل هذا ....


اعذرني أيها المبدع الكبير فإنني لا أستطيع المتابعة....


لك الله كم ألهبت وجدي وحزني.



تحياتي واحترامي

العزيز الحبيب د0 سمير...أعلن أسفي واعتذاري عما سببته لك من ألم..وأهمس في أذنك بأنني ـ كاتب القصة ـ كلما قرأتها...وقبل بلوغ نهايتها تنساب دموعي..هي وقصتي الأخري (إصرار)...التي لن أنشرها بالموقع خوفا علي مشاعر الناس الطيبين المخلصين مثلك..أيها الحبيب أدعو الله مخلصا أن تبكي عيناك كل يوم ولكن(من خشية الله)...وأن يحفظك من الجحود والنكران وغدر (الجرذان)...ومرة أخري...أعلن أسفي ولسوف أذهب في التو وأشتري قطا شرسا...وأطلقه علي (الجرذان) ليلتهمها ويأخذ بثار والد الجرذان ..وينتقم لي ولك...هل تسمح لي أن أهديك قصة أخري عنوانها (القط)...أرجو أن تقبلها علها تمسح بعض الدموع...العزيز الغالي ...أعرفت الآن لماذا تحاببنا .حتى قبل أن نلتقي؟؟؟؟...دمت أخا حبيبا...عزيزا...غاليا..تحيتى