أغنّــــــــــــي ألمــــــــــــــــي

كم عليَ أن أتحمّـــل وأصمتَ أمام كل ما يدور حولي
وما يدور فيَ
كم عليّ أن أسكتَ وأداري احتضاراتي بتنفسٍ اضطراري، ودقاتِ قلبٍ مبهمةٍ وغريبة التصرف
كمْ عليّ أن أمنعَ دموعي من الحركة وأفرض عليها قانوناً صارماً يحيلها إلى حجارة

ويحــــــــــــي

استجدي كلماتِ حبٍ في زمن الموت
وأغازل أصناماً تعبثُ بصمتها الريح
وأحتضن أزيزاً في صدري ، وأبتسمْ

ويحـــــــــــــي

لا أكادُ أعرف تفاصيل حياتي إلا من خلالكِ ، ألا تتركينها للشتاء ودموعِ الغيماتِ ، والجدر الأسمنتية؟

أريـــــــد تكسير ذكراكِ
أريـــــــد نسيانكِ
أريــدُ نسيـــــــاني
أريــــــد صرخة تمزّق صوركِ الملعقة في الضلوع

وتبعثرها نحو المدفئة
فأرقـــــــد بعيــداً عنكِ
وأستمتع بحرارة الذكرى

وأغنّي ألمـــــــــي
**

ياحاملا أقلامك ودمع الفاتنات منه .... محابر

أفق

فقد قتلنا الهوى العذري .... يارجل

سرقوا صبحنا وأنيننا

والتيه لدربنا .... معابر

كل عذاباتك ..صرخات الم

احسان مصطفى
حياك الله

يالحجم المك الكبير ..بل الطاعن في الكبر

احتراماتي

ميـــــــــــــــــنا

أخي الكريم
إحسان مصطفى

انهض من ألم
مزِّق ستار اليأس
وكن كما تشاء
بلاعذابٍ أقحمه العدوُّ إليكم
ياشباب الأمة ليلقوا بكم
في بؤر اليأس فالهزيمة
اجعل من حزنك فرحاً رغم الوجع
لاتستسلم لهمٍّ ينخر القلب
ويميت الرؤى
دمت شاعراً وأديباً تسرج
لأبناء الأمة مصباح الأمل
وهذه وردة أمل تدعوك
للتفاؤل ياأخي إحسان
أختك

بنت البحر

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته

تحيـة مطرّزة بالرحيـق

مبدعنا إحسان،

بوح موغلٌ في الألـم، وأحاسيس تُجهش بالوجع حتى الثمالـة..
لاأملـك إزاء هذه الحروف التي تقطرُ ألماً غير باقة من أزهار الصباح، أضعها في مزهرية حرفك النازف، فقد تعود -هي- كيْ تنزع الاحتضارات من حرفك، وتهدّم جدرانَ اليأس والحزن التي بناها الألـم والنوى..
قد تعود -هي-، حينَ تسافرُ "صورها المعلقة في الضلوع" حيثُ "هي"، كي تعيدها وتعيدَ ملامحَها إلى زمنك .. ترنيمةَ فرح من جديد..

لاتفقد أملاً في عودتها، مادام حرفكَ شادياً..لها..بكل وفاء
دمت لنا
لك خالص تقديري واعتزازي
وألف باقة من الورد والمطر

في النصوص المميزة عادةً ما نحاول أن نقرأالكاتب من خلال ما نقرأ له
الأمر الذي نفعله مع نصوصك استاذنا الكريم، إننا نقبل بشغف وأهتمام لقرائتك من خلال قراءة نصوصك، يدفعنا الفضول الفطري لاستكشاف روح الكاتب المخبأة بين سطوره.
خالص احترامي وتقديري

ياحاملا أقلامك ودمع الفاتنات منه .... محابر

أفق

فقد قتلنا الهوى العذري .... يارجل

سرقوا صبحنا وأنيننا

والتيه لدربنا .... معابر

قُتلَ الصمتُ سيّدي الحلاوجي

اعلنوا ذلك قبل قليل عبر إذاعات قلبي وترددات روحي على مقياس الشوق المضني
قتلوه ولفّوه بأكياسٍ من لهيب

ولا نعش هنــــــــــــاك



محبتي يا مفكري

كل عذاباتك ..صرخات الم

احسان مصطفى
حياك الله

يالحجم المك الكبير ..بل الطاعن في الكبر

احتراماتي

ميـــــــــــــــــنا

ميـــــــــنا العزيزة ،،
ألمي أبثه عبر حروفي الـمتألمة ،،
هو الصمتُ لا مجال للهروب منه
لتبقى باقيات الهوى والذاكرة

تقديري لمروركِ أختاه

أخي الكريم
إحسان مصطفى

انهض من ألم
مزِّق ستار اليأس
وكن كما تشاء
بلاعذابٍ أقحمه العدوُّ إليكم
ياشباب الأمة ليلقوا بكم
في بؤر اليأس فالهزيمة
اجعل من حزنك فرحاً رغم الوجع
لاتستسلم لهمٍّ ينخر القلب
ويميت الرؤى
دمت شاعراً وأديباً تسرج
لأبناء الأمة مصباح الأمل
وهذه وردة أمل تدعوك
للتفاؤل ياأخي إحسان
أختك

بنت البحر

أقبلها بكل الفخر والتقدير والإعتزاز أختي الغالية زاهية
مرورك المتكرر كالنسيم ،،
يغري بصباحات أجدى من ذي قبل

تحاياي الكثيرة

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته

تحيـة مطرّزة بالرحيـق

مبدعنا إحسان،

بوح موغلٌ في الألـم، وأحاسيس تُجهش بالوجع حتى الثمالـة..
لاأملـك إزاء هذه الحروف التي تقطرُ ألماً غير باقة من أزهار الصباح، أضعها في مزهرية حرفك النازف، فقد تعود -هي- كيْ تنزع الاحتضارات من حرفك، وتهدّم جدرانَ اليأس والحزن التي بناها الألـم والنوى..
قد تعود -هي-، حينَ تسافرُ "صورها المعلقة في الضلوع" حيثُ "هي"، كي تعيدها وتعيدَ ملامحَها إلى زمنك .. ترنيمةَ فرح من جديد..

لاتفقد أملاً في عودتها، مادام حرفكَ شادياً..لها..بكل وفاء
دمت لنا
لك خالص تقديري واعتزازي
وألف باقة من الورد والمطر

سيدتي اسماء حرمة الله ،،
عندما قررتُ أن أصمت بدلا عن صمتي الــ يهذي كثيراً ، اكتشفت أنني بدونكم لا حول لي أمام هواجسي
فبكم أنثر صمتي لأعلن عن شيءٍ ما في العمق ، قد تكون هلوسة ،،
لا بأس فالاهل يتحمّلون الولد الشقيّ

تقديري لصباحاتك المليئة بالورد
احترامي