تجانس
وحينما رفع كفيه محييا الجموع المحتشدة
سقط القناع
فارتبك الزعيم الجالس على كرسيه
ولكنه سرعان ما أعاد قناعه
وأكمل عباراته الواعدة
فاشتد صوت الأكف المصفقة
من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
تجانس
وحينما رفع كفيه محييا الجموع المحتشدة
سقط القناع
فارتبك الزعيم الجالس على كرسيه
ولكنه سرعان ما أعاد قناعه
وأكمل عباراته الواعدة
فاشتد صوت الأكف المصفقة
أعاد قناعه ليكمل الحديث بسرعة لا تفوق سرعة المتلقين في التهليل لكل ما يطرب الروح المتدنية نحو الحضيض..
أخانا محمد
شكرا لومضة رائعة اختزلت تجانس خبث النفوس حتى في أشد الحالات دمارا..
تقديري والخير دعاء..
سقط القناع امام أعينهم..
لكنهم مع ذلك واصلوا التصفيق..
فليهنؤوا به .. وليهنأ بهم !!
تحياتي شاعرنا الكبير .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
هم ألغوا لعبة "القناع".
وجبلوا على التهليل والتصفيق والتطبيل ...
ومضة رائعة أستاذنا الأكرم.
كل الود.
ربما وقعت اقنعتهم في نفس الوقت فلم يلحظوا سقوط قناعه
ومضة لاذعة وعميقة
بوركت وكل التقدير
أكفّ لجهلة! وهذا ما ضيّع الأوطان
ومضة ناقدة
بوركت
تقديري وتحيّتي