الأعميان

أشعل شمعة ( كي لايلعن الظلام ) ...سقطت من يده على صفيح حوار ساخن...
ذاب الشمع وبقي الفتيل مشتعلا.

أشعل شمعة ( كي لايلعن الظلام ) ...سقطت من يده على صفيح حوار ساخن...
ذاب الشمع وبقي الفتيل مشتعلا.

تنطفىء الهمم و تذوب إذا تقاعس المرء عن تسليط النور على ظلمة العقول في حوار غير متكافئ ..

لكن يظل الإبقاء على النظرة المستقبلية للأمور مستقاه من نبع الحوار الثقافي البناء..

جذوة رائعة أستاذي الفاضل غاندي يوسف ..

دمت بخير و عافية ..

تحاياي

الذي وقع في نفسي

ان فتيل الفتنة هو الذي بقي مشتعلا

وهذا ما تقوم به بعض القنوات

سلمت يمنيك

دمت بخير وسعادة

أشعل شمعة ( كي لايلعن الظلام ) ...سقطت من يده على صفيح حوار ساخن...
ذاب الشمع وبقي الفتيل مشتعلا.

قد تذوب تلك الشمعة التي اشعلت الظلام والظلم اما الفتيل فسيبقى مشعلا رؤسهم
وسيبقى الحرف المبدع شعلة من الجمال لا تنطفئ
بوركت
كل التقدير

والحوار حينما يصل الى اوجه بالاختلاف
لا تنفع معه شمعة رجل اراد الصلح
لا احد يستمع اليه
مودتي

تنطفىء الهمم و تذوب إذا تقاعس المرء عن تسليط النور على ظلمة العقول في حوار غير متكافئ ..

لكن يظل الإبقاء على النظرة المستقبلية للأمور مستقاه من نبع الحوار الثقافي البناء..

جذوة رائعة أستاذي الفاضل غاندي يوسف ..

دمت بخير و عافية ..

تحاياي

الأخت المبدعة سحر أحمد سمير أشكر لك طيب الحضور
وكرم التعليق والهطول...
مودتي وكل تقديري.

الذي وقع في نفسي

ان فتيل الفتنة هو الذي بقي مشتعلا

وهذا ما تقوم به بعض القنوات

سلمت يمنيك

دمت بخير وسعادة

الأخت الأديبة الفاضلة سمر أحمد محمد أشكر لك هذا الحضور البهي..
وكرم التعليق والهطول....
مودتي وكل تقديري.

قد تذوب تلك الشمعة التي اشعلت الظلام والظلم اما الفتيل فسيبقى مشعلا رؤسهم
وسيبقى الحرف المبدع شعلة من الجمال لا تنطفئ
بوركت
كل التقدير

بوركت وبورك حضورك الأخت المتألقة خلود محمد جمعة...
مع امتناني الكبير لك ولتوقيعك الراقي هنا...
مودتي وكل تقديري.

والحوار حينما يصل الى اوجه بالاختلاف
لا تنفع معه شمعة رجل اراد الصلح
لا احد يستمع اليه
مودتي

أشكرك جزيل الشكر حضورا غنيا وهطولا كريما...
أستاذنا القدير محمد ذيب سليمان...
مودتي وكل تقديري.

تذوب الشمعة ولكن فتيل الإختلاف الذي يشعله الحوار يظل مشتعلا
بعد أسلوب الإثارة التي يستخدمها مقدم البرنامج فيجعله أشبه بحلقة
مصارعة الثيران، أو مباريات المصارعة الحرة. وهذا الأسلوب بكل
تاكيد ليس الأسلوب الذي ينبغي أن تطرح من خلاله قضايانا المصيرية
والمحورية.
دمت وسامق فكرك .