لانعرف موعد هطول الغيوم
مع ان انتظار المطر
أكثر جمالاً
أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
لانعرف موعد هطول الغيوم
مع ان انتظار المطر
أكثر جمالاً
عذّبيهِ .. فما له من ندامى
كلما ضاق بالهوى يتسامى
مساؤك يعودني طمأنينة وحبورا
عندما تعبرين كسهمٍ
من عشق !!
شامُ يا شامُ والحقيقةُ جرح~ٌ
عندما للفراق نعقد أمرا
إن من يصطفي الغريبَ حبيباً
دون أهليه يا شآمُ تَعرّى
أحسنت أيها الشاعر الماجد .. هي هكذا ، كما قلتها !
هم تعروا .. من جلودهم حتى .
دمت المتألق دوما
مودتي وتقديري
ألا أيها الوهم مات السلفْ
وتاريخنا من دمانا نزفْ ..
وعاث الغريب بنا دون ردعٍ
رضينا به وأضعنا الشرفْ
دمت شاعراً كبيراً يحمل جرح أمته, يحاول أن يجد لها بلسماً وترياقا , في رقة حرف أو حرارة قافية.
محبتي وتقديري...
مساؤك السلام
ياوطني
وطني ..
غرق المركب في بحر سوادْ
ماذا نكتبُ ؟!
هل يسبح في هذا البحر الأحمر أي مدادْ ؟!