كثر هم الذين لا يدركون قيمة ما يملكون، وخير أن وعى بصل قصتنا ذلك قبل أن يفقدها، فالجل لا يفعلون
تتمتعين بمهارة سردية تزيد الفكرة والقارئ معايشة للنص وانشغالا بتحليل كل تفاصيله التي تحملينها دائما ما يأتلق به القص
دمت بروعتك غاليتي
تحاياي
في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صورة وجدار» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تبصر العين..» بقلم إدريس علي الواسع » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
..
فانها لا تعمى الابصار
وقيل أي شيء بيد الناس جميل
لكن الأجمل أن نثمن ما لدينا
هذه عشرة عمر، ليس سهلا تناسيها من أجل متعة طفيفة
أبدعت الحكي والسرد وأعطيت كل ذي حق حقه
سرني أني كنت هنا
تقديري
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
سردك مشوق وأسلوبك جميل أختي القاصة سعاد الأمين
ولدك دائما فكرة جميلة ومميز
شكرا لك اختي
بوركت
ما أعجب هذا النوع من الرجال الذين ينظرون للمرأة في خريف العمر
على إنها ( مرفوعة من الخدمة ) ويعاملونها على إنها قد انتهى دورها
في الحياة ـ محاولين تجديد شبابهم بالزواج من الصغيرات.
ولكن صاحبنا هنا وقع في شر أعماله ، فلم يجد من يتوكأ عليها إلا من
كان ينظر إليها بعين الكره.
لن أقول لك حبي لقصصك وقلمك وأفكارك وقصك.. فأنت تعلمين هذا جيدا
فلا تبخلي علينا بجديدك .
العزيزة نادية
سرني عبورك المائز من هنا وكا تعودت دائما التشجيع الجميل منك
شكرا لك .. ودمت بخير
البحر ...رغم امتلائه بالماء..
دائما يستقبل المطر
العزيزة نداء
تحية طيبة
شكرا على اناقة حرفك.لقد سعدت بما كتبت
امتناني وتقديري لك
الأديب مصطفى الصالح
تحية عطرة
سرني مرورك ..وتعليقك البهي لقد صدقت فيما أشرت إليه
أنها تاريخ وذكري لايمحها الزمن..
شكرى وتقديري
الأستاذة ربيحة
تحية قلبية
شكرا لمرورك الكريم وتعليقك المائز
ممتنة لك ولحرفك الذى يدفعني للكتابة
دمت بخير