الأب لابنه:
أمسِ.. مات الأجداد لأجل هذا التراب.
الإبن لأبيه:
اليوم! أحياء نحن و رؤوسنا في التراب.
فقاعات الزمن» بقلم الدكتور أحمد قاسم العريقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» قف .» بقلم براءة الجودي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» الوردةُ ليست لك وحدَك!» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هلوسة انتخابية ! .. قصة قصيرة جدا ً» بقلم مهند التكريتي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحـســاس الـحـبـيـبـة» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عودة موسى بن أبي الغسان» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأب لابنه:
أمسِ.. مات الأجداد لأجل هذا التراب.
الإبن لأبيه:
اليوم! أحياء نحن و رؤوسنا في التراب.
ومضة عميقة رائعة جمعت بين الأمس و اليوم لكن شتان بينهما ..ساخرة في مجملها ثرية في مضمونها ..
سلمت أناملك أستاذ محمد الهاشمي .
تقبل مروري و احترامي .
دمت بخير وعافية.
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
مقارنة صارخة بين جيلين ..
ومضة ناطقة وقوية شاعرنا الحبيب .
تحياتي .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
ومضة رائعة بوصفها للحال !
بوركت
تقديري وتحيّتي