فِي أعْلى الخَلاَءِ أعْوي وَحْدي
لاَ أحَدَ يَسْمَعُنِي
أوْ يَدُقُّ بَابِي المُجَاوِر لِلسَرَابِ اللاَزَوَرْدِيّ
كَأنِّي اقْتَرِبُ مِنْ نَشْوَةِ الهَاويَة
كَأنِّي أحَلِّقُ فَوقَ سَمَاءِ الاحْتِمَالِ الأخِيْر...
تمرح ....» بقلم سعد الحامد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شهوة الجوع» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
فِي أعْلى الخَلاَءِ أعْوي وَحْدي
لاَ أحَدَ يَسْمَعُنِي
أوْ يَدُقُّ بَابِي المُجَاوِر لِلسَرَابِ اللاَزَوَرْدِيّ
كَأنِّي اقْتَرِبُ مِنْ نَشْوَةِ الهَاويَة
كَأنِّي أحَلِّقُ فَوقَ سَمَاءِ الاحْتِمَالِ الأخِيْر...
ربما لأنك في الأعلى شق عليهم التسلق
عميقة ومؤثرة
بوركت وكل التقدير
يظنون أن من سكن العلا لايحتاج آذان تسمعه ولا أعين تبصره
لن يعوي ولن يتأوه ! ...
ولكن هنا كان حاله أشد إيلاما
موغلة في الشجن أتقنت نسجها وتصويرها أديبنا الفاضل
شكرا لك
تمر حياتنا بلمحات من إشراق ..ومضات كالبريق الباهر في السماء الداكنة ، و أن تكون لمحة الإشراق بعد ضيق ، و لمعة فرج بعد يأس مميت هما أهم ما تتميز به مشاعرنا ، فالأشياء تتميز بأضدادها ، و كلما كانت المفارقة حادة كان الإحساس بالضد عميقا يحرك الانفعال و يهز الوجدان ..فعلى قدر ضخامة الضيق تكون فرحة الانفراج، و على قدر الاحساس بالشقاء تكون البهجة بالسعادة ، و على قدر النعيم تكون وطأة الحرمان .
ربما كان عدم سماعهم لأنين بوحك أفضل من السقوط في شباك غمزهم و لمزهم ..
برغم تجلي الحزن ظاهريا في النص إلا أنه في مكنونه يشدو مع الطيف و يحلق مع الطير ..(كَأنِّي أحَلِّقُ فَوقَ سَمَاءِ الاحْتِمَالِ الأخِيْر) ربما يكون احتمال البراء من كل منغصات الحياة ..
نص عميق و ماتع ..دمت و دام قلمك الوضاء أستاذ لطفي العبيدي..
تحاياي.
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
تحتاج الوحدة إلى فم يتحدث لها
وأذن تنصت لحديثها
جميلة وعميقة أديبنا الفاضل
أحترامي وتقديري.
أستغفر الله
شكرا لك
خلود
دمت في ألق و تألّق.........
تقديري
عبوركِ الراقي يشدّني الى مقارعة الكلمة
شكرا...
احترامي استاذتي آمال
لابدّ وأن يأتي من يعتلي سلّم الارتقاء إلى الأعالي والاستمتاع بما فيها
حرف جميل
بوركت
تقديري وتحيّتي
شكرا لك
دمت في ألق