والله لو كنت ناقدًا ومحللًا لغصت في أعماق هذا النص محتسبًا الأجر على الله
ليت الأستاذة ــ ثناء صالح تمر من هنا ..
نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
والله لو كنت ناقدًا ومحللًا لغصت في أعماق هذا النص محتسبًا الأجر على الله
ليت الأستاذة ــ ثناء صالح تمر من هنا ..
نَحْنُ اليَمَانُونَ ،مَنْ يَجْرُؤْ يُسَاوِمُنَا*****على الأصَـالَةِ نَسْتَأصِلْهُ كَالـوَرَم
رحمه الله وأسكنه فسيح جناته
بوركت شاعرنا محمد حمود الحميري ودام نبل خلقك ووفاؤك
من عِثارِالحَياةِ :
كنتُ أمَنِّي الــقلبَ دَوماً :
أنِّي أعودُ صَبِيّا
لرَبيعٍ ،
قطفْتُ من أجملِ القطـْـفِ ،
وجُبْتُ الحياةَ ، فيه ، حَلِيّا
فأُدَاني ( إذا استَطعْتُ ) زَماناً ،
كنْتُ أغْزوهُ : مارداً إنسِيّا
وأُساقيهِ من عُيونِ قصيدي،
وأُجوبُ الغَرامَ فيه هَنِيّا
هكذا عِلَّةُ المَشيبِ ،
يُخَلِّي التَوقَ للأمْسِ حافِزاً أبَدِيّا
إنَّما تصْدُمُ الفُؤادَ خَوافٍ
من شُرورِ الدُّنا ، فيَقْنَعُ عَيّا
***
عليك الرحمة في عليين ، ولا ريب أنك واجدٌ الآن من الروح والريحان ما لا
عين رأت ، ولا أذن سمعت ، ولا خطر على قلب بشر ، وإن هي إلا نقلة في الزمان والمكان ،
أليس الموت هو تحفة المؤمن ؟، أو كما قال العارفون : إن أجمل لحظة في حياة المؤمن هي لحظة انتقاله إلى الحياة الخالدة ،
فكن قرير العين مطمئنّ الفؤاد ، فقد خلّدَ ذكرَك ما كنت تقرضه من حِسان المعاني وجميل القصيدات ، غفر الله لنا ولكم .
إنا لله وإنا إليه راجعون
قصيدة موجعة زاخرة بالمواعظ والحكم والتوبة إلى الله.
شاعر حكيم كان ذات يوم ملء السمع والبصر ..تغمده الله بواسع رحمته وغفر له.
فارْسُ بي شاطئ الخلاص ، فإني
كنت غِرّاً ، غفوَ الضمير ،عَتِيّا
واعْفُ عَنِّي ، واسْتُرْ مَخازِيَ أيَّا
مي ، فإنِّي ما لي سِواكَ وَلِيّا
تلكَ أيَّامُ غفلةٍ . أسأل الرحـ
ـمن فيها أن لا أصار شقيَّا
وَ يُثيبَ الغفورُ صالحَ أعْما
لي بأجْرٍ من العَطاءِ ثَريّا
..
رحمك الله وغفر لك وادخلك برحمته ما رجوت منه
فإنه الغفور العفو الحليم
ما أحوجني اليها وما قالته في حقي وحق كل من يمر عليها
وكأني به يقول عني ويطلب لي ما قاله وطلبه
كم احيا في النفس مواتا ...
لك الرحمة من رب غفور عفو كريم