أنأى بنفسي عن كل منحدر
مقدامة نيل العاليات لها
المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أنأى بنفسي عن كل منحدر
مقدامة نيل العاليات لها
قصيدة رقيقة وجميلة وفيها أداء شعري مميز على جرس المتقارب الجميل فلا فض فوك!
بداية طبعا ليس ثمة معضلة في العروض هنا وما أشار إليه الفاضل فجر لا غضاضة فيه فالمتقارب يجتمل التدوير وتحتمل عروضته القبض.
أما ما استوقفني في النص فهو ما يلي:
لتخرج منها سميعا مجيبا
فخالفت لما بلغت السعي
هنا هي السَّعْيَ وليس السَّعِي.
أنور خلقت فما يحتويك
وعاء من الطين لم يسطع
أعتقد أنها "أنورًا خلقت"
أصخر خلقت فما تعتريك
لحون تحوم على مسمعي
وهذه أيضا مثلها "أصخرا خلقت"
قطعت الزمان إلى مشرقي
وذبت ﻷلقاك في اللاوعي
وهذه مثل السعي فهي "اللاوَعْيِ"
تقديري