أنأى بنفسي عن كل منحدر
مقدامة نيل العاليات لها
منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» وأكلة قد مضت» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: عيسى سلامي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أنأى بنفسي عن كل منحدر
مقدامة نيل العاليات لها
قصيدة رقيقة وجميلة وفيها أداء شعري مميز على جرس المتقارب الجميل فلا فض فوك!
بداية طبعا ليس ثمة معضلة في العروض هنا وما أشار إليه الفاضل فجر لا غضاضة فيه فالمتقارب يجتمل التدوير وتحتمل عروضته القبض.
أما ما استوقفني في النص فهو ما يلي:
لتخرج منها سميعا مجيبا
فخالفت لما بلغت السعي
هنا هي السَّعْيَ وليس السَّعِي.
أنور خلقت فما يحتويك
وعاء من الطين لم يسطع
أعتقد أنها "أنورًا خلقت"
أصخر خلقت فما تعتريك
لحون تحوم على مسمعي
وهذه أيضا مثلها "أصخرا خلقت"
قطعت الزمان إلى مشرقي
وذبت ﻷلقاك في اللاوعي
وهذه مثل السعي فهي "اللاوَعْيِ"
تقديري