لقي ابن ليلى الأشرفي كلْب الغنيّ المُتْرفِ فتفحّصا بعْضيهما بتأسّفٍ وتأفف قال ابن ليلى هلْ تُرى أحْيا بحالٍ مُقْرفِ وابْن الكلاب قدِ اغْتنى في أوْج قدْرٍ مُشْرفِ الكلب يملك خادما في رقّةٍ وتلطّفِ وأنا أعيش بكُرْبةٍ مصروف جيبي لمْ يفِ