الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ما بالُ وَمْضك بالسُّكوت مُكبّلا
............وَلسانكَ المصلوب في السّكَرات
ما بالُ بابك موصَدٌ ؟ ردّ الصدى
..............فطفقْتُ أمْلأ بالصَّدى وَرَقاتي
ضحك الصدى حتى المَدى...كيف الرَّميـ
...........ـمُ يعود حيّا؟ صحْتُ أسألُ ذاتي:
كالنوْم في كهْف الرَّقيم ستُبعَثُ الـ
................كلماتُ ..إذْ لا موْتَ للكلمات
أيها الشاعر ما هذا الجمال ما هذه الصوفية الساحرة المشبعة في كلمات خالدة
شكرا لك أيها الشاعر الكبير على هذا النص جميل لكم تحياتي
نصّ رغم كونه مرتجَلا حوى الكثير من الصّور المعبّرة والتّعابير العميقة
هي جمرات قدّت من وجع الأمّة وجراحها النّازفة
دام حرفك شامخا أبيّا
الشاعر الكبير أحمد
روعة مشاعرك تجلت هنا , وعبّرت عنها خير تعبير.
بارك الله فيك
تحياتي وتقديري
لا حول ولا قوة الا بالله
للموْت رائحةُ الشّواء وغيمَةٌ
...........كالعُصْفر* المبثوث من شرُفات
ولهُ بكاءُ بَنات نعش* في السَّما
ما ....هذا الوصف وكم هي مؤلمة تلك الحروف وكم هو شجي صوت صمت حرفك
اللهم احفظ أوطاننا وأهالينا
تحيتي وتقديري
الأخت الفاضلة الشاعرة المحلقة ا. ربيحة ..نعم هو كما تفضلت ..لا يوجد أي عذر ولا مبرر لمن سفك الدم، فالدم الذي عصمه الله - إلا بالحق- هو خط أحمر لا يجوز تجاوزه لمن آمن بالله ورسوله، يوازي هدم الكعبة...أسأل الله الهداية لمن ضل السبيل وأسأله حقن الدماء في ديار الامة كلها.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير
حقا أخي الفاضل..
أمام الموت الذي بات يحاصرنا من كل الجهات!
أصبحنا لا نشعر إلا بموت الكلام!
فكم من صرخات واستغاثات لم تلق حتى الصدى!!
قد تكون نظرتي تشاؤمية ربما، لكنها ليست أكثر شؤما ووجعا
من كل مابات يحصل على ساحتنا ال ع ر ب ي ة
-أما عن أبياتك وكلماتك فقد أصابت مني
ما أصابت.. وهيضت الوجع الذي لن يندمل
ولن يبرأ مالم يندمل كل القهر والظلم الحاصل!
تقبل خالص شكري وتقديري..