-الكوسة مقررة
=الكوسة مقورة
-الكوسة مقررة
=الكوسة مقورة
-الكوسة مقررة قل يا ولد ؟!
=الكوسة مقورة وفي كل مكان
كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» وأكلة قد مضت» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: عيسى سلامي »»»»»
-الكوسة مقررة
=الكوسة مقورة
-الكوسة مقررة
=الكوسة مقورة
-الكوسة مقررة قل يا ولد ؟!
=الكوسة مقورة وفي كل مكان
مصر
ههههه
ألف ألف سلامة عليك أستاذنا محمد
مالك؟في عليك حراره
أو يمكن أنا اللي سخنانه
ما هي الكوسة
هل تقصد بالمقورة الكوسا
أنا ما فهمت النص وبما أنه أنا ما فهمته يعني ما حد فهمه (ليس غرور )ثقة
هههه
تحيتي وتقديري
ليانا اعترف لك اني كاتب ومضات فاشل ههههههه
صراحة اشارك في الومضات من باب المشاركة
اما الكوسة فعندنا في مصر نرمز لها بالتفرقة والمحسوبية والرشوة ووو مثلا واحد ابوه غني يعينه غي ارقى منصب فنقول كوسة ههههه
لا ادري دولة ليانا عندها كوسة ام لا ههههه
فطبعا هنا في ومضتي حوار بين مدرسة وتلميذ هي تقول له موضوع القرع مقرر وهو يعند ويقول بل مقورة ومالية البلد
طبعا يعني الواسطة والرشوة فهي كوسة ومقورة
ربما مصريون هنا يفهمون هههههه
لا يهمك ليانا هي دعابة
جزاك الله خيرا أستاذة ربيحة ..نعم مع الأسف الكوسة والمحسوبية صارتا العملة التي يتعامل بها الكثيرون في بلادنا
ومضة ما توقعت لها النجاح صراحة فأنا لست ماهرا في اختزال المواقف النثرية ولكن قمت اطرق الباب وأشعر أن التركيز على الومضة سيفيد في عالم الشعر ان شاء الله بشكل ما ولكن لنسترح قليلا من البحار الشعرية عندكم هنا
في لقطات سريعة ان شاء الله
ققررت السلطة ان الكوسة مقورة
الكوسة والسلطة قصة شعب وضعوه تحت طاولة انسانينهم
قصة ساخرة برمز عميق
بوركت وتقديري
قديما قال الشاعر :
يا بلدنا يا عجيبة فيكي حاجة محيراني
نزرع القمح في سنين يطلع القرع في ثواني
وكلمة كوسة تستخدم كدليل على المحسوبية و الواسطة فأصبحوا يقولون ( كوسة ) في كل موقف
يحدث فيه شيء يخالف القوانين و القواعد المعروفة في المجتمع .
وقد أرجع بعض الباحثين بداية هذا المثل للعصر الفاطمي و أرجع آخرون بداية استخدامه للعصر المملوكي
حيث كانت القاهرة محاطة بأسوارها المرتفعة و تغلق أبواب المدينة على ساكنيها بعد صلاة العشاء و كان
المزارعون الذين يجمعون المحاصيل الزراعية من الحقول المنتشرة خارج أسوار القاهرة يتجمعون أمام الأبواب
و ينتظرون فتحها في الصباح ليدخلوا و يدفعوا رسوم الدخول و يتخذوا أماكنهم في السوق داخل القاهرة .
لكن في الصيف كان يتم استثناء المزارعين الذين يريدون الدخول ليبيعوا ( الكوسة ) لأنها
لا تتحمل درجة الحرارة العالية و لكي لا تفسد فكان أصحابها يطرقون الأبواب و يخبروا الحراس
بأنهم أصحاب ( الكوسة ) فيفتحون لهم دون غيرهم بينما ينتظر الباقون للصباح و كلما اعترض أحد
الواقفين على دخول بائعي الكوسة كان الرد جاهزا ( هذه كوسة ) فيسكت المحتجون لأنهم يعرفون
أن ( الكوسة ) يتم استثناؤها من الوقوف في طابور الإنتظار و من هنا جاء المثل ( آه ما هي كوسة )
و أصبحت كلمة ( الكوسة ) مرادفا للمحسوبية و الواسطة و كناية عن أي شيء يحدث دون مراقبة
أو بمحاباة أو بتجاوز للعرف و القانون .
عرفت ياسيدي ما هى أصل الحكاية ـ ولماذا هى في كل مكان.
ولك تحياتي.