اختطف دمعة من صلاة الجنازة...خبأها في فارغ الطلقة....
ابتلعها...ثم أطلقها.
وينشر الحقد ظلاله» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
اختطف دمعة من صلاة الجنازة...خبأها في فارغ الطلقة....
ابتلعها...ثم أطلقها.
حتى الدموع أصبحت بثمن، وتحولت العواطف لمراسم ..
ومضة عميقة المضمون..بديعة في صورتها الفنية.
دمت بخير أديبنا الفاضل.
تحياتي.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
ربما هذا الفارغ هو من قتل صاحب
الجنازة وعبأ الفارغ لقتيل قادم
مودة
الواقع الغريب يفرض نفسه على الحرف
أجدت التّصوير وأصبت!
بوركت
تقديري وتحيّتي
قرأتها بإسقاط مختلف..ربما كانت مناحة على صرعى القتال الباطل ..الذي كان مثل فقاعة ارتجفت حينا على سطح غدير ..
تجرع الألم و القسوة و العنف ..فكان مثل فهد جريح في غابة لا يكاد يسمع همسة حتى يثب غاضبا.. ساكبا موجات الألم في طلقة مصوبة نحو هؤلاء الأشقياء ..
رمزية عميقة ..ومضة رائعة كأنت أستاذي الفاضل ..غاندي يوسف..
دمت بخير و عافية ..
تحاياي..
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ