منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» وأكلة قد مضت» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: عيسى سلامي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لَا أسكنُ الشِّعـر إنَّ الشِّعـر يَسكُننِي = إنْ أطلقِ الحَرفَ عَادَ الحَرفُ فِي بَدَني
مأ أحلى أشعارك وما أبهاها
دمت عنوانا للابداع والروعة
مودتي وتقديري
يَا ابْنَـةَ الحُسْـنِ مَـا أَتيتُـكِ إِلَّا
وَدمُوعِـي حَبِيسَـة الأَحْــدَاقِ
تَتَهادَىْ بَينَ الرُّمُـوشِ كَمَـا لَـوْ
صَبَّهَا الوَجْـدُ فَاسْتَقتَهَـا المَآقِـي
جميل جدا
هنا نلاحظ صورة تمثيلية في مجمل البيتين كانت ممتازة جدا فالدموع حبيسة الاحداق تتهادى وكانها تصب صبا وتتشربها المآقي
طبعا صورة من صورة وانتزاع من متعدد فقد شبه الشاعر صورة الدموع المحبوسة بصورة الماء المصبوب الذي يتهادى
نلاحظ ايضا اكثر من صورة حلوة فنرى كناية عن المحبوبة في يابنة الحسن تذكرنا بشوقي في يابنة اليم ونلاحظ مجازين مرسلين في لفظتي المآقي والاحداق
وكنت اتمنى كنت اتمنى لو استفاد الشاعر الرائع من الشبه بين الرموش والسواقي وكانت افرصة سانحة لتشبيه تمثيل اخر في نفس الوقت بضربة عصفورين بحجر واحد اخي عصام لكن رغم ذلك فالبيتان على حالتهما قمة من الروعة والخيال والبلاغة
عن اذنك اخذهما في اجمل ابيات الواحة ...انت تعرف المكان يا فنان
مصر
وَأنَــــا مَــــنْ دَفَــعــتُ لـلْـحُــبِّ رُوحِــــي
لَا أُبَـــالِــــيْ مِـــــــنْ كَـــثــــرةِ الإِنْــــفَــــاقِ
بيت جميل جدا فليس بعد بذل الروح نفقة.
دمت مبدعاً و موفقا.
انثيال شاعري تدفق شوق وحنين وعتاب وعذوبة في المعنى وجمال متكامل بقلم مبدع
تحيتي وتقديري
رائع ومبدع
شعر وفكر وصور
دمت مبدعا
شكرا من الأعماق أخي رأفت أبو طالب على النصيحة ولين القول و إن شاء الله لن تجد في أبجديتي ما يخالف المعتقد أو يشوه معالم هويتي الدينية و سأعمل بنصيحتك فكلنا بحاجة إلى تذكر الآخرة والعمل لها
أحبك الله الذي أحببتني فيه ، وثق يقينا بأني أكن لك كل المحبة والاحترام ولم أجد في نفسي حاجة تدل على الغضب أو الاستياء
وفقك الله أخي الحبيب .