ربما كان التضارب بين الشهادتين يقول أن اليتيم لم يترك وشانه، بل وضع قسرا على سكة القطار
وربما أراد الكاتب بالاتجاه المختلف لكل شهادة القول أن اليتيم فقد ما يربطه بالحياة فاختار الموت
وربما ...
ألقى
قصة قالت على قصرها ما لا تقوله روايات
تحاياي
عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» المنفى» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» تعددت الأقلام والحبر واحد.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
رسمت بالحرف لوحة موجعة تخرج الدموع من مآقيها
ومضة قوية صارخة في نص إنساني مؤلم
أحييك ـ ودام إبداعك.
الغيمة الحزينة شاهدته الوحيدة قالت : كان يبكي اليتيم
فهل هو من ألقى بنفسه على سكة القطار انتحارا
أو إنه سار عليه شاردا بغير وعي من شدة الحزن
فمن الذي أبكي اليتيم؟؟ هذا ما لم تقله الشاهدة.
قل تعالى : «فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ».
ومضة إنسانية صيغت بحكمة وذكاء
وقفلة مفتوحة على كل تأويل.
دمت إبداعك .