ربما كان التضارب بين الشهادتين يقول أن اليتيم لم يترك وشانه، بل وضع قسرا على سكة القطار
وربما أراد الكاتب بالاتجاه المختلف لكل شهادة القول أن اليتيم فقد ما يربطه بالحياة فاختار الموت
وربما ...
ألقى
قصة قالت على قصرها ما لا تقوله روايات
تحاياي
قراءة فى مقال فن التحقيق الجنائي في الجرائم الإلكترونية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» سـرقات بريئة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شبيه» بقلم سلمى الزياني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أحلم بجيل القدس» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كلمــــات في الصميم» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
رسمت بالحرف لوحة موجعة تخرج الدموع من مآقيها
ومضة قوية صارخة في نص إنساني مؤلم
أحييك ـ ودام إبداعك.
الغيمة الحزينة شاهدته الوحيدة قالت : كان يبكي اليتيم
فهل هو من ألقى بنفسه على سكة القطار انتحارا
أو إنه سار عليه شاردا بغير وعي من شدة الحزن
فمن الذي أبكي اليتيم؟؟ هذا ما لم تقله الشاهدة.
قل تعالى : «فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ».
ومضة إنسانية صيغت بحكمة وذكاء
وقفلة مفتوحة على كل تأويل.
دمت إبداعك .