بدوىٌ يعشق سخونة الرملِ ومغازلة العواصف,,
مدت لهُ يدها وصارت تتسلل خلفه إلى جوف خيمته,
علمها كيف تجمع الحطب,
وكيف تشعل النار,,
وكيف تسكب كل شوقها فى فنجان رجل !
قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» الوردةُ ليست لك وحدَك!» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هلوسة انتخابية ! .. قصة قصيرة جدا ً» بقلم مهند التكريتي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحـســاس الـحـبـيـبـة» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عودة موسى بن أبي الغسان» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الخبز عند العاشقين شفاه!» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خرافة وهم سبق الرؤية .. ديجا فو» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنواع القلوب في الأسلام.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
بدوىٌ يعشق سخونة الرملِ ومغازلة العواصف,,
مدت لهُ يدها وصارت تتسلل خلفه إلى جوف خيمته,
علمها كيف تجمع الحطب,
وكيف تشعل النار,,
وكيف تسكب كل شوقها فى فنجان رجل !
لعله استدراجٌ لما تبقّى من بساطة البدويّ وسجيته..
قرأت فيمن يتابع البدويّ إلى خيمته :المدنية التي تلاحق بزيفها بساطة المرء ..
نصّ جميل ويفتح الباب لتأويلات ..
تحياتي؛
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
علمها اكثر ما يهمه وما يحيه
ولكنها ستقدمه له بثوب مختلف
وعليه ان يتأقلم
مودتي
التعديل الأخير تم بواسطة محمد ذيب سليمان ; 31-08-2015 الساعة 05:48 PM
ربما هي من علمته كيف يشرب القهوة
عميقة وجميلة
بوركت وكل التقدير
كانت شغوفة جدا بحياته
لدرجة جعلتها لينة جدا فى يديه
لعله أحسن تشكيلها
جو جميل و مكان بديع احتوت عليهما ومضتك
كل التحية و التقدير
وَ مَا فِى الدَّهْرِ خَيْرٌ مِنْ حَيَاةٍ = يَكونُ قِوَامُهَا رَوْحَ الشَّبَابِ
جميلة الفكرة والأسلوب
بوركت
تقديري وتحيّتي