بدوىٌ يعشق سخونة الرملِ ومغازلة العواصف,,
مدت لهُ يدها وصارت تتسلل خلفه إلى جوف خيمته,
علمها كيف تجمع الحطب,
وكيف تشعل النار,,
وكيف تسكب كل شوقها فى فنجان رجل !
شهوة الجوع» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
بدوىٌ يعشق سخونة الرملِ ومغازلة العواصف,,
مدت لهُ يدها وصارت تتسلل خلفه إلى جوف خيمته,
علمها كيف تجمع الحطب,
وكيف تشعل النار,,
وكيف تسكب كل شوقها فى فنجان رجل !
لعله استدراجٌ لما تبقّى من بساطة البدويّ وسجيته..
قرأت فيمن يتابع البدويّ إلى خيمته :المدنية التي تلاحق بزيفها بساطة المرء ..
نصّ جميل ويفتح الباب لتأويلات ..
تحياتي؛
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
علمها اكثر ما يهمه وما يحيه
ولكنها ستقدمه له بثوب مختلف
وعليه ان يتأقلم
مودتي
التعديل الأخير تم بواسطة محمد ذيب سليمان ; 31-08-2015 الساعة 05:48 PM
ربما هي من علمته كيف يشرب القهوة
عميقة وجميلة
بوركت وكل التقدير
كانت شغوفة جدا بحياته
لدرجة جعلتها لينة جدا فى يديه
لعله أحسن تشكيلها
جو جميل و مكان بديع احتوت عليهما ومضتك
كل التحية و التقدير
وَ مَا فِى الدَّهْرِ خَيْرٌ مِنْ حَيَاةٍ = يَكونُ قِوَامُهَا رَوْحَ الشَّبَابِ
جميلة الفكرة والأسلوب
بوركت
تقديري وتحيّتي