بدوىٌ يعشق سخونة الرملِ ومغازلة العواصف,,
مدت لهُ يدها وصارت تتسلل خلفه إلى جوف خيمته,
علمها كيف تجمع الحطب,
وكيف تشعل النار,,
وكيف تسكب كل شوقها فى فنجان رجل !
غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
بدوىٌ يعشق سخونة الرملِ ومغازلة العواصف,,
مدت لهُ يدها وصارت تتسلل خلفه إلى جوف خيمته,
علمها كيف تجمع الحطب,
وكيف تشعل النار,,
وكيف تسكب كل شوقها فى فنجان رجل !
لعله استدراجٌ لما تبقّى من بساطة البدويّ وسجيته..
قرأت فيمن يتابع البدويّ إلى خيمته :المدنية التي تلاحق بزيفها بساطة المرء ..
نصّ جميل ويفتح الباب لتأويلات ..
تحياتي؛
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
علمها اكثر ما يهمه وما يحيه
ولكنها ستقدمه له بثوب مختلف
وعليه ان يتأقلم
مودتي
التعديل الأخير تم بواسطة محمد ذيب سليمان ; 31-08-2015 الساعة 05:48 PM
ربما هي من علمته كيف يشرب القهوة
عميقة وجميلة
بوركت وكل التقدير
كانت شغوفة جدا بحياته
لدرجة جعلتها لينة جدا فى يديه
لعله أحسن تشكيلها
جو جميل و مكان بديع احتوت عليهما ومضتك
كل التحية و التقدير
وَ مَا فِى الدَّهْرِ خَيْرٌ مِنْ حَيَاةٍ = يَكونُ قِوَامُهَا رَوْحَ الشَّبَابِ
جميلة الفكرة والأسلوب
بوركت
تقديري وتحيّتي