بدوىٌ يعشق سخونة الرملِ ومغازلة العواصف,,
مدت لهُ يدها وصارت تتسلل خلفه إلى جوف خيمته,
علمها كيف تجمع الحطب,
وكيف تشعل النار,,
وكيف تسكب كل شوقها فى فنجان رجل !
عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» سـرقات بريئة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شبيه» بقلم سلمى الزياني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أحلم بجيل القدس» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كلمــــات في الصميم» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» ولم تخرج الأرضُ كابن الوليدْ.!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
بدوىٌ يعشق سخونة الرملِ ومغازلة العواصف,,
مدت لهُ يدها وصارت تتسلل خلفه إلى جوف خيمته,
علمها كيف تجمع الحطب,
وكيف تشعل النار,,
وكيف تسكب كل شوقها فى فنجان رجل !
لعله استدراجٌ لما تبقّى من بساطة البدويّ وسجيته..
قرأت فيمن يتابع البدويّ إلى خيمته :المدنية التي تلاحق بزيفها بساطة المرء ..
نصّ جميل ويفتح الباب لتأويلات ..
تحياتي؛
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
علمها اكثر ما يهمه وما يحيه
ولكنها ستقدمه له بثوب مختلف
وعليه ان يتأقلم
مودتي
التعديل الأخير تم بواسطة محمد ذيب سليمان ; 31-08-2015 الساعة 05:48 PM
ربما هي من علمته كيف يشرب القهوة
عميقة وجميلة
بوركت وكل التقدير
كانت شغوفة جدا بحياته
لدرجة جعلتها لينة جدا فى يديه
لعله أحسن تشكيلها
جو جميل و مكان بديع احتوت عليهما ومضتك
كل التحية و التقدير
وَ مَا فِى الدَّهْرِ خَيْرٌ مِنْ حَيَاةٍ = يَكونُ قِوَامُهَا رَوْحَ الشَّبَابِ
جميلة الفكرة والأسلوب
بوركت
تقديري وتحيّتي