الأخ الفاضل عصام فقيري الموقر
ما أبدع الشعر حينما يقترن بالفكر
فيصبح خلاقا في فضاء القوافي
بوركت من شاعر
تفضل بقبول التقدير والإحترام
أهل الكتاب فى عهد النبى (ص)فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مالناش ف حد نصيب» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قصيدة الأمام الشافعي عند احتضاره» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: فاتي الزروالي »»»»» على وقع صمت صدى،،،،فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: فاتي الزروالي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خريطة العالم القادمة» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و أعقاب حنين» بقلم عبلة الزغاميم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأخ الفاضل عصام فقيري الموقر
ما أبدع الشعر حينما يقترن بالفكر
فيصبح خلاقا في فضاء القوافي
بوركت من شاعر
تفضل بقبول التقدير والإحترام
واحر قلباه من حال ترثي له مفتراسات الغابات
قتل وذبح وحرق وتدمير وكأن الله قد رمى كيدنا بنحرنا
نسينا عدونا وغدونا أعداء أنفسنا
ابدعت ايها السامق اسعد الله قلبك ودام سحر بوحك
أقبل هذه مني مع التحية
ألا أيها الشاكي دموعاً مآسينا ويا ناثراً غيضاً لفيضِ الأسى فينا عسى أن يرمَّ الكسر فجرٌ لأمتي ويُعلي بها راياتِنا قائمٌ فينا لنا الله لا نرجو سوى الله موئلاً وفينا له من وحيهِ النورُ هادينا كتابٌ به للناس وردٌ ومصدرٌ ومن سنة المختار نجني الأفانينا
فَهَـيَّـا بَـنِـيْ الإِسْــلَام لُـمُّـوا شَتَاتَـكُـمْ
عَسَى اللهُ مِنْ غَـيِّ الضَّلَالَـةِ يُنْجِينَـا
لِأَنَّـا بِـذُلِّ العَيـشِ مِـنْ هَـولِ مَـا نَـرَى
وَدَدْنَـــا بِــــأنَّ اللهَ يُـرْجِـعُـنَـا طِـيـنَــا
لا فض فوك شاعرنا الكبير عصام فقيري
تحياتي لك
ياسين عبدالعزيز
بارك الله فيك أستاذي ومعلمي القدير / د . سمير العمري
وشكرا خالصة على ما أوليتني وقصيدتي من حفاوة وتقديم وتثبيتك لها شرف كبير أحمله و أتجمَّل به ، دام دفعك أستاذي ولا حرمنا الله منك ومن طيبة قلبك
وفعلا كما ذكرت هي شيء وليست أكثر من هنة كيبوردية فهذا الخطأ لا يجدر أن يقع فيه أحد
شكرا بحجم منزلتك العظيمة بقلبي أستاذي الغالي .
لَا أسكنُ الشِّعـر إنَّ الشِّعـر يَسكُننِي = إنْ أطلقِ الحَرفَ عَادَ الحَرفُ فِي بَدَني
عزّت أمّتنا بكتاب الله وهدي رسوله وذلّت حين حادت عن درب الهدى
وستعود بعودتها إليه
قصيدة رائعة أتت صورها من وحي واقع سقيم
دام لحرفك البيان أخي