أهلا بشاعر العراق الكبير وشلال الأدب رياض المحمدي ، عشرون عاما كفيلة لإسقاط أوراق العمر ونذيرة بالشيخوخة المبكرة
أما من قضى وطرا من الحياة تعادل الخمسة عقود فهو فاتح مجيد وصابر رشيد
أسعدك الله في الدارين وأصلح شأنك كله
محبتي وكبير شكري لك أستاذي القدير .