ربط حبل أمانيه في سقف طموحاته ثم
مات مشنوقا
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
ربط حبل أمانيه في سقف طموحاته ثم
مات مشنوقا
مؤكد ان يحدث هذا ...
كلمة عربي تحدد مصير الشاب اذ لا
مور في نهاية النفق الذي رسمته له دولته
مودتي
رغم جمال صياغة الومضة .. إلا انها ترسل رسالة تثبيط ..
نعم : للطموحات سقف حتى لا تضيع في سراب الخيال ..
لكن من قال ان للأماني حبل يلفّ على الأعناق !
إلا أن السقف هو الطاغوت حين يئد الحرية .. وهي أقل الأمنيات .
كانت هذه قراءتي .. ولا أخفي إعجابي بجمال الصياغة والصورة .
تحياتي .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
عبرت ومضتك في مرارة عن مشكلات الشاب العربي
عندما ترتطم طموحاته بالفشل في تحقيق أمانيه فيموت يأسا.
ومضة جميلة الفكرة والصياغة .. ولكني أؤيد أستاذ عبد السلام
فمن المفروض أن تحكي أقلامنا الأمل لا اليأس.
دمت بألف خير.
حين يكون للطموح سقف
حين تكون اﻻماني خيوط وهم
سنموت شنقا باحباطاتنا
ومضة مؤلمة
بوركت وتقديري
لا يستطيع متابع أن ينكر تسيد السينما الأمريكية على مثيلاتها منذ سنوات بعيدة وستظل , ليس بفضل التقنية والإبهار فقط , لكن بفضل ما تعرضه من افكار, و السينما الأمريكية حققت نجاح كاسح بفضل عرض صورة الشخصية الأمريكية الخارقة ك(رامبو) و (جيمس بوند ) و(روكى) وغيرها , لكنها حقتت نجاحاً لايقل عن السابق بفضل كشفها عورات المجتمع الأمريكى والسياسة الأمريكية الوقحة, ولعل ذاكرة السينما لن تنسى أعمال مثل (صائد الغزلان) و (إنقاذ الجندى رايان) تلك الأفلام التى كشفت وجه أمريكا الوحشى فى فيتنام والصومال ...
الدراما بنت الأدب , وكلاهما ليس ملزماً بتجميل وجه المجتمع القبيح , بل من رسالته أن يكشف عورات المجتمع ..
نعم يا أختنا.. فى بلاد القهر العربى ستموت أحلام الشباب مشنوقة تتدلى من سقف الطموح !
ومضة مختصرة لكنها خنجر فى خاصرة الحلم !
تحياتى