مراوغ

الشاعرة الاريبة ليانا الرفاعي
تحياتي
قصيدة و لكنها باقة ورد ..ألوانا سلابة و عطورا خلابة..
لا فض فوك ..
مع خالص الاحترام

قصيدة جميلة و رائعة .
لقد أحسنت شاعرتنا القديرة و أنت تبدعين صورا شعرية في غاية و الجمال و الابداع.
تحياتي لك و دام لك الشعر و الابداع و شكرا لك على هذا الجمال الذي سكبت هنا.

الله الله الله
قرأتها كم من مرة ، وأشعر في كل مرة أنها أحلى وأجمل
رووووعة والله
وأعتقد أنها نقلة نوعية فارقة لك في عالم الشعر
فلن نرضى منك بعد ذلك بأقل من هذا
وأنت لن يرضيك بعد ذلك أقل من هذا
وفي رأيي أن المآخذ التي أخذت على بعض ما جاء في القصيدة ، تحسب لها لا عليها
وأراها من مواطن الجمال في القصيدة
سلمت أختي الفاضلة / ليانا ، وسلم قلبك ولسانك
تحيتي وتقديري

تحية طيبة
أسعد الله الشاعرة ليانا
نص يستحق التثبيت لأوجه عِدّة أبرزها:
بحره الذي اغترفت منه القصيدة العذبة
و
معاني وقافية القصيدة
و
ليعرف النّاقد المتخصص والمتذوّق
إبراز كِفّتا ميزان النقد
فلا يطغى جانب على الآخر
فالنقد مازلنا تحت تأثير إبراز عيوب النّص ونُسهِب في ذلك
على حساب جماليات النّص ( إلى متى ) ?
و
أعجبني تعقيب أحمد الجمل ونقده النّص .. والنّص يستحق أكثر
و
ليتنا عند طرح آرائنا نرجع مرة وأكثر وندوِّن ملحوظاتنا
ونقبل الرأي والرأي الآخر لتعم الفائدة
ولتصبح نصوص الواحة بقدر الكم مفيدة الكيف !
و
ليتنا نقرأ أكثر وأكثر كمتذوقين ومتخصصين على سواء
و
ختاما تعظيم سلام للنّص وصاحبته
ربي يرضى على الجميع

إنّ المراوغة بابٌ من أبواب النفاق ......
فيها من الخطر ما فيها ..
....

في الحروغ انسيابٌ لافت ...
وفي القافية حضور مشرق ..
وفي المعنى تنبيه مهم ..
سلمت يمينك ..

يا سلام يا سلام

لله أنت ما أجملك وما أعذبك شاعرتنا القديرة ليانا الرفاعي

قصيدة مدهشة معجبة تتجلى فيها البراعة التي تمتلكينها والمقدرة على نظم الجمال والدلال

كشدو البلابل هذه القصيدة نظما وشعرا وشعورا وجمال قافية وقد أمالت رأسي طربا فلا فض فوك


سيكون لك مستقبل شعري حافل وكبير وأنا بهذا زعيم

محبتي وتقديري وكبير إعجابي .

الله الله
أسعد الله مساءك والشعر الرشيق العذب الفاتن
دمت بألق ودامت لك الحروف طيعة لينة ندية شاعرتنا

مرور راقي بهي أسعدني
شكرا لروعة الحضور
تحيتي وتقديري

جنحَ الخيالُ وللحروفِ هنا ألَقْ
..............................معزوفةٌ في لحنِها الرِّتْمُ اتَّسَقْ
تهفو لها الأوتارُ تطلُبُ ودَّها
.............................وَتوَدُّ لوْ تعلو على عينِ الشَّفقْ
مسْكُ الختامِ نِهايةٌ يا حُسْنَها
..........................(عجَبًا.. وهلْ كانَ اللِّقاءُ لنفتَرقْ!)

يستلُّ من شمسِ الصَّباحِ بهاءَها
وَيُشعُّ شعرًا بالمشاعرِ ينبثقْ

فأهيمُ في أَفلاكِ حرفٍ ساحرٍ
مترنحًا والسهمُ في صدري علقْ
....

وأراكَ تقترفُ الفراقَ تلاعبًا
عجبًا.. وهلْ كانَ اللقاءُ لنفترقْ!

شاعرتنا المبدعة ليانا الرفاعي

أحسنت ولا فض فوك ، قصيدة رائعة بجرسها ومعانيها ،
وبيت الختام كان مدهشا

تقديري وتحيتي

رقيقة ... جميلة ... رائعة بصورها ومعانيها

واحترت أي الأبيات أقتبس , فبعضها أحلى من بعضز

عبرت عن مشاعر رائعة ورسمت صورة شاعرية جميلة.

أجسنت وأجدت

تحياتي وتقديري

أكرمتني بروعة المرور أستاذنا الرائع عادل العاني
تحيتي واحترامي