مراوغ

ويرقُّ لي، ويغيثُني، ويعودُ بي
لفمِ الضَرامِ أتوهُ حتى أحترقْ

وبلحظِهِ الخلّابِ يغمزُ باسمًا
أتَعِبتِ؟ بل هوَ خافقي بي ينزلقْ

لدروبِ سحركَ والعذابِ يقودني
ولهيبِ نارِ الوجدِ تصلي من عشِقْ

وأراكَ تقترفُ الفراقَ تلاعبًا
عجبًا.. وهلْ كانَ اللقاءُ لنفترقْ!
كما قال غيري جميلة و خميلة من كل الجوانب ..
ليانا كم أنت شاعرة . مهارة في الوصف ودقة .
وما أسعد حظ من قيلت فيه .

ما أسعدني بروعة مرورك وجميل ردك أيها الفاضل
تحياتي

هدية عروضية متواضعة من د. ضياء الدين الجماس



مع فائق احترامي وتقديري

التمثيل البياني
2 = 2
(2) = 4
3 = 6

شكرا أستاذنا لطيب مرورك وألف شكر لتلك الهدية الرائعة
تحياتي

قمرية سجعت بأعذب مانُطِقْ
وأنا اختبأت بعشها كي أسترق

نظرت إليّ بنظرةٍ ترمي بها
شُهُبا من النيران حتى أحترق

شيطان قلبي لايزال مراوغا
كحبيب قلبك ياحمامتنا نزق

هيا انطلق شيطاننا هيا انطلق
الله أكبر كيف شيطانٌ عشق

لم يعشق الطير الطروب وإنما
عشق الغناء فزار طيرا يسترق

لم يعشق الطير الطروب وإنما
عشق الغناء فزار طيرا يسترق


وهكذا أعود أنا لأقتبس من حروفك التي أنرت بها متصفحي
وهذا أنت شاعرنا الشاهر تنثر الجمال حيث مررت
فشكرا لك أيها الفاضل
تحياتي

قصيدة رائعة مبنًى ومعنًى

وصور عميقة رسمت لنا المشاهد ونقلتنا عبرها

دام ليراعك البهاء غاليتي

محبّتي

عجبا واني بالقصائد لا اثق=لكنني في بحرها قد انزلق
هذا القصيد بهاؤه متألق=بسواد عيني والخفوق لها عشق
لا تعجبي ان كنت فيها معجب=سحرت كياني بالكلام المؤتلق
وجمال طلتها البهية ضاعفت=سحر الحروف صبابة هو مندلق
فلها الهناء عذوبة بسطورها=كمياه نهر في دلال يندفق

كانت اكثر من رائعة
احترامي وتقديري

حلوُ اللسانِ مراوغٌ أنقٌ لبقْ
بالله قولوا أيَّ دينٍ يعتنقْ

متكاملٌ متفاعلٌ بلقائهِ
من ثغرهِ نهرُ الصبابةِ يندفقْ

يستلُّ من شمسِ الصَّباحِ بهاءَها
وَيُشعُّ شعرًا بالمشاعرِ ينبثقْ

وخاتمة رائعة
لك للغة خفيفة وصورر لطيفةة ونفس شفيففة
رائئععة انت
دمت مبدعة رائعة

أستاذنا الطنطاوي الحسيني
أشكر لك حضورك وإنارتك
كم سرني أن أعجبك النص
تحياتي

يعلو النُّجومَ بعزةٍ في نفسهِ
وَينيرُ وجداني ونبضي يسترقْ

ويذيبُ في بحرِ الجمالِ قصيدَهُ
بوحًا يصيدُ به الفريسةَ لا يرقْ...

هنيئا بها صورة و تعبيرا...دام ذوب الحسن ، و رقة البوح ...شاعرة مبحرة دوما
كي تأتي بما يدر البحر من جميل . ليانا الشاعرة الماهرة .

دمت شاعرنا الراقي ودامت روعة حضورك
تحيتي وتقديري

حلوُ اللسانِ مراوغٌ أنقٌ لبقْ
بالله قولوا أيَّ دينٍ يعتنقْ

فأهيمُ في أَفلاكِ حرفٍ ساحرٍ
مترنحًا والسهمُ في صدري علقْ

ويرقُّ لي، ويغيثُني، ويعودُ بي
لفمِ الضَرامِ أتوهُ حتى أحترقْ

وبلحظِهِ الخلّابِ يغمزُ باسمًا
أتَعِبتِ؟ بل هوَ خافقي بي ينزلقْ

لدروبِ سحركَ والعذابِ يقودني
ولهيبِ نارِ الوجدِ تصلي من عشِقْ

وأراكَ تقترفُ الفراقَ تلاعبًا
عجبًا.. وهلْ كانَ اللقاءُ لنفترقْ!

درر شعرية تثمل الذائقة خصوصا في البيت الأول فلا فض فوك!

أما بقية الأبيات فهي جميلة أيضا ولكن ربما كانت بحاجة لضبط أفضل قليلا وأؤكد على أن الوقوف على التشديد في يرق ويسترق غير صحيح لغويا ويغير المعنى من الاسترقاق مثلا إلى الاستراق.

دمت شاعرة تنطلق من حيث انتهى بعضهم!

تقديري

مرور راقي وإشادة أعتز وأفتخر بها من استاذنا القدير الدكتور سمير العمري
فشكرا لروعة الحضور
تحيتي وتقديري

الله !
ما أعذب هذا البوح الشفيف الذي يفوح بالاحاسيس المتوهجة بالرهافة والرقة !!
انني امرّ على كل كلمة فأتأمّل ما تختزن من ايقاع رائع ومعاني حالمة تصافح الوجدان ويلثمها القلب وتتعمق في الروح
سيدتي الشاعرة البارعة الاستاذة ليانا
مع قصائدك يسافر الابداع الى جزائر الدهشة والسحر
شكرا لك على هذا الامتاع الفني الرائق
طابت اوقاتك فرحا وشعرا وجمالا
مع خالص احترامي وعبق مودتي

وما أرق هذا المرور الذي تزدان به حروفي وتسمو بإشادته
تحيتي وتقديري

وأراكَ تقترفُ الفراقَ تلاعبًا
عجبًا.. وهلْ كانَ اللقاءُ لنفترقْ!

وختامه مسك وفي ذلك فليتنافس المتنافسون .

الأستاذة ــ ليانا الرفاعي
وجدت هنا من الشعر ما يملأ الجرار ويصقل الذوائق فكنتِ في الشعر جامعة ،
تقديري لخيالك الجامح ولمقدرتك العالية في بناء العبارة الشعرية .

أما أنا فلقد رأيت في هذا الحضور الراقي ما يبهج النفس ويحفز القلم
فشكر لروعة المرور
تحيتي وتقديري