أنظرُ كل صباحٍ في المرآةْ
أرقعُ وجهي البالي بالبسمات العرجاءْ
وأبلل عيني بالصبر وأمضي
كيلا تهرب مني
آخر أيامي العجفاء...
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أنظرُ كل صباحٍ في المرآةْ
أرقعُ وجهي البالي بالبسمات العرجاءْ
وأبلل عيني بالصبر وأمضي
كيلا تهرب مني
آخر أيامي العجفاء...
ولا بدّ من تعليل النفس ومراودتها بالامل .. وإن كان ما حولنا مؤلما..
قطعة شعرية جميلة .
سلمت و دمت بخير شاعرنا .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
ومضة شعرية رغم قصرها الا انها حكت
حالة نفسية بعميق المعاني والتصوير
اصنع الامل ايها الحبيب
مودتي
حرف رقيق ومعنى دقيق فلا فض فوك!
لعلني أرى أن الترفيل والتذييل في التفعيلات الخماسية لا يقبل خصوصا في قصيدة السطر؛ فإن كان فترفيل في قواف مركزية أو ثانوية.
تقديري