وطن أنا

الله الله الله
راااائعة وأكثر وأكثر
سلمت أستاذي الحبيب وسلم قلبك ولسانك
تحيتي ومحبتي

الأخ الفاضل أحمد الجمل الموقر
كم أسعدني حضورك الزاهي أخي
لك الشكر والمحبة والتقدير

عذبة رقيقة سلسل الحس والهطول
أطرب بجرسها وقافيتها المتعالية المتناغمة مع جميل معانيها

كـم قـلـت مـهـلا أمَّ ســالـمَ إنـّنـي
نـهر ومـائيَ بـالـزهور رقـِيقا
ما مسوغ نصب رقيقا هنل شاعرنا؟

دمت بألق وجمال
تحيتي

أزداد مـن فـلـكِ الـســمـاءِ بـريـقـا مذ كانَ عهدي بالجمال ِوثيقا تقفُ النجومُ على الدروبِ وتنحني لأكـون لـلبدر المـنـير رفيقا يغزو الربيع خريف عمري حالما لأغوص في حضن الزهور غريقا مذ لامسَ الروحَ انثـنى بجوارحي لأذوبَ عطراً أو أكونَ رحيقا كـم قـلـت مـهـلا أمَّ ســالـمَ إنـّنـي نـهر ومـائيَ إنهليهِ رقـِيقا لو تـَقرئيـْنَ ملامِحي وقصَـائـِدي والياسـميـنُ بـها يـَفوحُ عـَتـِيقا وطــن أنـا كـلُّ المواسـم تـَنتـمي وعلى الربا أزهو وصرت عريقا وسينتهي عـهد الكـهولة من غدي لتـصيـر مـملـكةُ الرمادِ عـَقيقا فتقولُ لي كل الحروف سياسةٌ وأنا ، سئمتُ الحربَ لستُ فريقا خـذ يا حـبيبي فرصةً لو بـُرهةً بعض المـَحبةِ أن تكون صديقا

الأستاذ نبيل أحمد زيدان

قمت بتنسيق القصيدة وتعديل ما طلبته أيها الشاعر الكريم
مع التحية والتقدير

الله الله الله

رائعة

أحسنت أخي

بارك الله فيك

دمت غي حفظ الرحمن

الله الله ؛ ما أجملها من حوارية وما أرقها من خاتمةَ
قصيدة جميلة ومميزة ومعبرة راقت وطابت فلا فض فوك!
الربا ... بل الربى
وتقبل سلامي لك ولأم سالم!

تقديري

محلقة في الجمال رقيقة السبك وافية,, دام الإبداع والبهاء

ما أجملها من قصيدة رشيقة ماتعة عذبة
دام بهاء حرفك ، وروعة معانيك