قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
أخي العزيز الشاعر المبدع بشّار
مرورك شرف كبير لي ولهذه الصفحة ,
وتعقيبك تأكيد لحقيقة تاريخية , وهذا التناحر المسالم كان نوعا من الترابط الإجتماعي بين أبناء شعبنا الواحد ,
وهذا ما نفتقده اليوم ...
نسأل الله أن تزول هذه السحابة السوداء عن سماء العراق ليعود كما كان ويعود شعبنا عائلة واحدة.
بارك الله فيك
تحياتي وتقديري
الأخ الشاعر المبدع سامي
شرفتني بمرورك وتعليقك ,
نعم كان العراق جناح الأمة الشرقي وحارس بوابتها , ومنارة الحضارة النابعة من بغداد الرشيد والمنصور.
ماكان لأحد أن يتجرأ ويمد يدا بالسوء لأي بقعة عربية , لكن اليوم يصول ويجول في أرجاء الوطن العربي كل من هبّ ودبّ , بعدما أثخنوا بغداد بالجراح ,
لكن حتما سيأتي اليوم الذي تنهض فيه من جديد ...
بارك الله فيك
تحياتي وتقديري
حفظكم الله وحفظ العراق وأهل العراق
قصيدةجميلة صادقة وعذبة
دمتم بخير دوما
بوركت شاعرنا اللبيب على ما حملت قصيدتك من إضافة لرائعة الكبير رياض المحمدي
أنت شاعر مطبوع أحكمت الامساك بناصية الشعر فجاءك طائعا ملبيا
والله أن القلوب تكاد تنفطر لما حلَّ بالعراق العريق
نصر الله قريب إن شاء الله والعودة آتية لا محالة .
تقديري .
لَا أسكنُ الشِّعـر إنَّ الشِّعـر يَسكُننِي = إنْ أطلقِ الحَرفَ عَادَ الحَرفُ فِي بَدَني
كَالرّافِدينِ تَسابَقا لمّا اسْتَقَتْ = في البَصرَةِ الفَيحاءِ عَينُ عُيوني
فَتَعانَقا قَبلَ الوصولِ بِـ " قُرْنةٍ " = كَحَبيبَةٍ وَحَبيبِها المَفتونِ
عَبَثَ العَذولُ بِأرضِنا وَمِياهِنا = حتّى تََخالَطَ عَذْبُنا بِالطّينِ
أتُغازِلُ الأشعارُ عَينَ حَبيبَتي ؟ = أمْ تُغرِقُ الأسفارَ في التَّكوينِ ؟
نونية تئن حروفها وجعا وتكابر لتبقى على شموخها عراقية أبية
قرأت هنا صور جميلة وحسا راقيا وعرضا حكيما ليّنت له الحرف حرفية شاعر يملك عن اقتدار أدواته ويملأ بقوة المعنى وجمال التعبير دواته
ولولا قصيدتك المثبتة في واجهة الشعر الفصيح لثبتّها إعجابا وتأييدا
فرّج الله كربة وطننا الحبيب وأهلنا في العراق وسوريا واليمن ومصر وليبيا وكل بقعة نازفة على امتداد خارطة الوجع العربي
دمت بروعتك شاعرنا
تحيتي