كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» وأكلة قد مضت» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: عيسى سلامي »»»»»
أخي العزيز الشاعر المبدع بشّار
مرورك شرف كبير لي ولهذه الصفحة ,
وتعقيبك تأكيد لحقيقة تاريخية , وهذا التناحر المسالم كان نوعا من الترابط الإجتماعي بين أبناء شعبنا الواحد ,
وهذا ما نفتقده اليوم ...
نسأل الله أن تزول هذه السحابة السوداء عن سماء العراق ليعود كما كان ويعود شعبنا عائلة واحدة.
بارك الله فيك
تحياتي وتقديري
الأخ الشاعر المبدع سامي
شرفتني بمرورك وتعليقك ,
نعم كان العراق جناح الأمة الشرقي وحارس بوابتها , ومنارة الحضارة النابعة من بغداد الرشيد والمنصور.
ماكان لأحد أن يتجرأ ويمد يدا بالسوء لأي بقعة عربية , لكن اليوم يصول ويجول في أرجاء الوطن العربي كل من هبّ ودبّ , بعدما أثخنوا بغداد بالجراح ,
لكن حتما سيأتي اليوم الذي تنهض فيه من جديد ...
بارك الله فيك
تحياتي وتقديري
حفظكم الله وحفظ العراق وأهل العراق
قصيدةجميلة صادقة وعذبة
دمتم بخير دوما
بوركت شاعرنا اللبيب على ما حملت قصيدتك من إضافة لرائعة الكبير رياض المحمدي
أنت شاعر مطبوع أحكمت الامساك بناصية الشعر فجاءك طائعا ملبيا
والله أن القلوب تكاد تنفطر لما حلَّ بالعراق العريق
نصر الله قريب إن شاء الله والعودة آتية لا محالة .
تقديري .
لَا أسكنُ الشِّعـر إنَّ الشِّعـر يَسكُننِي = إنْ أطلقِ الحَرفَ عَادَ الحَرفُ فِي بَدَني
كَالرّافِدينِ تَسابَقا لمّا اسْتَقَتْ = في البَصرَةِ الفَيحاءِ عَينُ عُيوني
فَتَعانَقا قَبلَ الوصولِ بِـ " قُرْنةٍ " = كَحَبيبَةٍ وَحَبيبِها المَفتونِ
عَبَثَ العَذولُ بِأرضِنا وَمِياهِنا = حتّى تََخالَطَ عَذْبُنا بِالطّينِ
أتُغازِلُ الأشعارُ عَينَ حَبيبَتي ؟ = أمْ تُغرِقُ الأسفارَ في التَّكوينِ ؟
نونية تئن حروفها وجعا وتكابر لتبقى على شموخها عراقية أبية
قرأت هنا صور جميلة وحسا راقيا وعرضا حكيما ليّنت له الحرف حرفية شاعر يملك عن اقتدار أدواته ويملأ بقوة المعنى وجمال التعبير دواته
ولولا قصيدتك المثبتة في واجهة الشعر الفصيح لثبتّها إعجابا وتأييدا
فرّج الله كربة وطننا الحبيب وأهلنا في العراق وسوريا واليمن ومصر وليبيا وكل بقعة نازفة على امتداد خارطة الوجع العربي
دمت بروعتك شاعرنا
تحيتي