الله الله
من أروع ما قرأت لهذا الصباح
نص يستحق الإعجاب
محبتي وتقديري
الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» وينشر الحقد ظلاله» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قراءة فى مقال مستقبل قريب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الفرق بين الإيقاع المجرّد والإيقاع العربي، وأهمية العروض للعربية» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» إنكســــــــــــــــــــار» بقلم اشرف نبوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حكاية المرأة التي أكلت طفلها» بقلم علاء الدين حسو » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خيانة...؟» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على لوحة المفاتيح ..!!!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»»
الله الله
من أروع ما قرأت لهذا الصباح
نص يستحق الإعجاب
محبتي وتقديري
أديري الكأس صبي الهمس سيدتي
من الشـفتين حتى ســـاحة الــورق
ومن عينيك ألقي الســِّحر في شـفةٍ
غدت بالوهم تشـكو رقص محترق
ســيغـدو الشــعر أكمامـــا ملوَّنـــةً
تثيــر العطـر في أنفـــاس معتنــق
ونحن شربنا خمرة الشعر يا محمد ذيب ،
فما أحلى شعرك وأنت حر تسبح كما
تشاء ...تحية لحلاوة شعرك ، و ما تخلله من
صوفيات بوحية .
كَأْسُ الْحُبِّ
إِلَيْكَ الْهَمْسُ يُنْدِي صَفْوَةَ الْغَدَقِ إِذَا مَا انْسَابَ سَكْرَاناً مِنَ الْعَبَقِ فَإِنَّ الْوَرْدَ فِي شَفَتَيَّ مُلْتَهِبٌ وَنَارُ الشَّوْقِ تَصْهَرُ رِعْشَةَ الْوَرَقِ أَتَيْتُ إِلَيْكَ وَالآهَاتُ تَلْسَعُنِي كَأَنِّي رِيشَةٌ ذَابَتْ مِنَ الشَّرَقِ فَمُدَّ إِلَيَّ كَأْسَ الْحُبِّ نَاعِسَةً لَعَلَّ الْحُلْمَ يَرْوِينِي بِلَا أَرَقِ أَنَا وَاللَّيْلُ يَا قَمَرِي وَصَوْمَعَتِي مَعَ الأَطْيَافِ نَبْحَثُ عَنْكَ فِي الْأَلَقِ فَزِدْنَا مِنْ ضِيَاءِ الرُّوحِ مُنْسَكِباً عَلَى جَسَدٍ بِهَذَا الْفَرْشِ مُمْتَحِقِ وَخُذْنِي فِي مَدَى عَيْنَيْكَ لُؤْلُؤَةً لِتَصْفُوَ رُؤْيَةُ الْغَيْدَاءِ فِي الأُفُقِ فَأُنْثَى الْحُبِّ عَاشِقَةٌ بِلَا بَصَرٍ وَفَارِسُهَا يَبُلُّ الطَّيْفَ بِالْحَدَقِ أَرَاكَ تَطُوفُ عَوَّاماً بِمَاءِ دَمِي وَبِالنَّبَضَاتِ تُحْيِينِي مِنَ الْغَرَقِ تُنَادِينِي وَأَنْتَ هُنَا بِلَا أَثَرٍ تُعَانِقُنِي بِصَوْتٍ فِيَّ مُخْتَرِقِ إِذَا خَمَلَتْ بِثَغْرَيْنَا عَصَائِرُنَا فَإِنِّي ذّائِقُ السَّلْوَى بِذِي الْفَنَقِ فَكَأَسُ الْحُبِّ عَامِرَةٌ وَرَشْفَتُهَا كَطَعْمِ الْهَمْسِ إِمَّا انْصَبَّ فِي الْحُلُقِ دَعِ الأَحْلَامَ تَحْمِلُنَا لِغَيْمَاتٍ وَتُسْقِطُنَا عَلَى الْأَنْدَاءِ وَاسْتَبِقِ لِتَفْرِشَهَا أَكَالِيلاً مُضَمَّخَةً بِعِطْرِ الْحُبِّ وَالْأَزْهَارِ وَالْحَبَقِ
غيداء الأيوبي
وافر تام لكن الجرس كان رشيقا والحس كان أنيقا والشاعرية محلقة كالعادة.
أنت شاعر الرقة والتحليق فلا فض فوك أيها المبدع الحبيب!
تقديري
ترسم اللّوحات بريشة الإبداع فتزهو وتنطق وتنبض حيّة فوق السّطور
دام حسّك يرفل بأثواب التميّز أستاذنا