وتعددت الأنظار إليك أيها :الدرهم .
فأنت ..
للصبي : قطعة حلوى.
وللزاهد : فتنة.
وللكاهن : نفوذ.
وللمومس : ثمن سمعة.
وللمصرفي : باب رزق.
وللفيلسوف : واعز.
وللشاعر : قارورة عطر.
وللرسام : حفنة الوان .
وللمجتهد : نعمة.
إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» أصعب سهام الحرب» بقلم الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من عجائب الشعر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الخديعة الكبرى ..» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»»
وتعددت الأنظار إليك أيها :الدرهم .
فأنت ..
للصبي : قطعة حلوى.
وللزاهد : فتنة.
وللكاهن : نفوذ.
وللمومس : ثمن سمعة.
وللمصرفي : باب رزق.
وللفيلسوف : واعز.
وللشاعر : قارورة عطر.
وللرسام : حفنة الوان .
وللمجتهد : نعمة.
الإنسان : موقف
التعديل الأخير تم بواسطة خليل حلاوجي ; 05-02-2016 الساعة 10:28 PM
ولنا نص جميل
دمت بألق أديبنا القدير
مودتي وتقديري
لا أبالغ إن قلت لك أنها من أجمل ما قرأت ، قد حوت الحكمة والفلسفة والجمال في كلمات معدودات
رائعة رائعة رائعة
( كيف عرفت أني أعشق العطور ؟! )
لله درّك ما أجملك
يقولون على قدر بصيرة العقل يرى الإنسان الأشياء
فما أجمل رؤيتك الفلسفية للأشياء
نور الله قلبك بالحكمة فهى نور كل قلب،
وهى ضالة المؤمن وهى رأس العلوم والأدب والفن
دم كما أنت دائما رائعا مبدعا.
وللفقيرة حسرة إذا خلت يده منه، وإذا ما أطبقت عليه فهو فرحة!
جميل ما كتبت أخي
بوركت
تقديري وتحيّتي
رعاك الله من مجتهد في الأدب ، تحيتي ومحبتي .
يراه الطفل كنز بالنسبة إليه ومصدر سعادة لأن به يشتري الحلوى الممكن عليها . وللدرهم معنى مختلف بالنسبة لكل شخص على حسب حاجته .
كلمات حكيمة ورائعة
شكرا لك
ما أروع تأمّلاتك ونظرتك العميقة للأمور
كم يطيب لي التريّض بين حدائق فكرك أخي
مودّتي