ينأى....
فتبكي الروح دمعاً لا يسيل....
فأختنق !!!
المنافقون فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وينشر الحقد ظلاله» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
ينأى....
فتبكي الروح دمعاً لا يسيل....
فأختنق !!!
كم هو هذا العنوان ipressive يا أميمة
نأي
الله كم قلمك له خصوصيته المذهلة
لم أمر على شيئ لك إلا الآن إلا و يأسرني
ينأي
فتبكي الروح(ليس القلب)
تبكي دمعاً لا يسيل
فأحترق
عفواً
أو أختنق ..هل الدمع دخاني يا مبدعتنا هنا ؟!
ما أبدعك
أحب قلمك كثيراً
أرجو أن يتفهم المزن أمية الرمل
جذوة عاطفيّة رقيقة رغم ما تسبّب
بوركت
تقديري وتحيّتي
ومضة تقطر ألما و وجدا
بالتوفيق للأديبة أميمة
الحنين يختنق بنا ..
حينما لا يجد المرء الا كتم احاسيسه
فانه البكاء الى الداخل
وهذا يعني الإختناق
مودتي لعمق المعنى
ومضة عميقة بعمق الألم اليقبع في الرّوح إثر الافتراق
دمت مبدعة غاليتي
محبّتي