قـدَّمت أوراقـي لقلبـك مؤمنـا
بالحب دربـا فــي ثـراه أصـول
ووعدت نفسي أن أكونك كلمـا
همس الصباح وناغشته حجول
ورفعت شأنك مؤمنا بك جنــة
ودروب عــز للســـماء تطــول
كان الهوى بحرا وكنتِ شراعه
وجعلتــه نهـــرا إليــك يئــــول
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديثة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غُرْبَة» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
قـدَّمت أوراقـي لقلبـك مؤمنـا
بالحب دربـا فــي ثـراه أصـول
ووعدت نفسي أن أكونك كلمـا
همس الصباح وناغشته حجول
ورفعت شأنك مؤمنا بك جنــة
ودروب عــز للســـماء تطــول
كان الهوى بحرا وكنتِ شراعه
وجعلتــه نهـــرا إليــك يئــــول
فكرة رائدة جميلة
تمنيت لو انها صفحة لكل شاعر يضع بها ما ارتأيت
بحيث تكون رديفا لديوان الشعر الخاص به
شكرا لهذه الفكرة الجميلة
وشكرًا لحضورك الجميل اللطيف ، ولا مانع في أن تكون الومضات
كما ذكرت شاعرنا ، فلدى كل واحد منا من الومضات ما تفوق عدد قصائده
أضعافًا كثيرة ، تحيتي ومحبتي .
لأنــك انثــى تميـــس دلالا
وغنجا لك الكون ابدى اصطفافه
فبــتُّ مــن المعجبيـــن بقـــدٍّ
وخصـر تثنى بكــل اللطــافة
وصــدر ملئ بـشتى الكــروم
من النضج نادى فحلَّ اقتطافه
شكرا لك أخي رياض على هذه الفكرة فكثير من الومضات تضيع أو تنسى ككثير من ومضاتي والكثير من الومضات تغني عن قصائد..سأتابع إن شاء الله.. محبتي
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير
ما للشجونِ تطيحُ بالألوانِ ويجفُّ وَمْضُ الورْدِ في الأغصانِ؟ مَا للدَّرابينِ التي ما أنجَبَتْ غيرَ الهوى ، تَنْسى صَدى الخِلّانِ؟ فالعُمْرُ يعدو ، وَالفضاءُ تلبَّدتْ أجواؤهُ ، كَيفَ المآبُ يَراني ؟ مَجْدًا لِشِعْرك ما بثثْتِ طيوبَهُ شَوْقًا ، وَشجْوًا ذائعَ التحنانِ
نبني الظنون فما استقام لصرحنا غير البكا وصداه مرسى التائقين وتعودنا الأنات تنسى أننا محض اغتراب في خيام النازحين نجني زهورًا عاف مغناها الندى فتصيبنا الأشواك بين الحاجبين ونؤوب للماضي نرمم ذاتنا فإذا درابيني ترد السائلين هذي " رتاج " مع " رحيق " إنما قد شتت المعنى سقام لا يلين
فجـر جنــونك ايهــا الزلــزال
واصفـع غوِيّــا إنــه محتـــال
للرعب قادتة الرذيلة ممســكا
بخطامهــا وبدربهـــا يختــال
دمه تبلد واســتساغت روحـه
ذبـــح البـراءة، إنــه القتـــال
كل المدائن في طريقـك ثورة
والنائحات على الدروب تلال
فارفع على تل الجماجم عنـوة
كرسـيك المشـئوم فهو ظـلال
بستانك الموبوء أصبح شوكة
هو في الحقيقة جمرة وضلال