قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
لا ابالغ إن قلت إني قد قرأتها عشرات المرات ..
وفي كل مرة أخرج بإحساس مختلف وبصورة فنية جديدة .. من أراد أن ينهل من أصفى أنهار الشعر ويرد أغزر منابع البديع واللغة فليس له إلا ورود قصائدك أستاذي القدير ..
أهنئ كل من مر من هنا
وأهنئ نفسي
وأهديك محبتي
جميلة ورائعة ..
واستفاضة وانسياب بلاغي , ووصف دقيق ,
لتفاصيل معبّرة رّسمت بعناية فائقة.
بارك الله فيك
تحياتي وتقديري
وللمرة الخامسة اعود الى هذه الجميلة متأملا
واخرج دون تعليق لاعود مرة تلو مرة ..
مع معرفتي ان تعليقا لا يهب القصيدة حسنا الى حسنها
لان كل الوان الزهور وروائحها موجود كإضمامة بها
اكتفي ان اقول لا بد من عودة تكون لي.. لي أنا
دمت بروعتك
الغالي على قلبي الدكتور. سمير العمري
عدت إلى هنا أتعلم بناء وصياغة الجملة الشعرية
وأتعلم كيف أوظف البديع والبلاغة توظيفًا يحلق
بالنص عاليًا في سماء الإبداع .
تقديري لذخيرتك اللغوية ولخيالك الرحب .
تقبل كبير إعجابي وعبق مودتي .
بارك الله بك أيتها الأديبة الكريمة والأخت العزيزة، وأشكرك على تقريظك الكريم وقراءتك الواعية ورأيك الغالي!
واسمحي لي إذ أقدر لك من القلب رأيك وردك وأدرك أنك إنما قصدت المدح الكيرم فأنت صاحبة قلب كبير ووفاء عظيم ، ولكن اسمحي لي أن أتحفظ جدا على هذا الوصف فهو لا يليق أختاه وليس ثمة آلهة للشعر ولا لغيره وهناك فرق بين لفظة الرب والإله ولا يصح وصف الإنسان بإله مطلقا مع عظيم تقديري وامتناني لمدحك الكريم.
دام دفعك!
ودمت بخير وعافية!
تقديري
هذه أبيات مميزة ياأبيعَلَى الدَّهْرِ نَجْمُكِ لَمْ يَأْفُلِ=وَمَا زِلْتِ فِي حُسْنِكِ الْمُذْهِلِ
وَفِيكِ الْنَوَاعِيرُ أَطْيَافَ سِحْرٍ=وَفِيكِ الْأَزَاهِيرُ لَمْ تَذْبُلِ
أَتَيْتِ إِلَىَّ بِأَسْمَالِ مُلْكٍ=وَشَعْثَاءَ مِنْ دَرْبِكِ الْمُهْملِ
فَآوَيْتُ صَمْتَكِ فِي حِضْنِ صَوْتِي=وَدَاوَيْتُ جَرْحَكِ بِالْأَمْثَلِ
تَجَلَّي لِرُوحِي صَدًى سَرْمَدِيًّا =وَعَرِّي فُؤَادَكِ لَا تَخْجَلِي
فَإِنِّي سَأَطْرَحُ ثَوْبَ السِّنِينَ=وَأَكْسُو شَبَابَكِ بِالْمُخْمَلِ
أُقَلِّدُ جِيدَكِ دُرَّ الْمَعَانِي=وَأُزْكِي عُيُونَكِ مِنْ مِكْحَلِي
تَعَالي كَمَا كُنْتِ يَوْمَ خُلِقْتِ=وَعُودِي إِلَى عَهْدِكِ الْأَوَّلِ
أُجِلُّ ابْتِهَالِي عَلَى سَجْوِ رُوحٍ=وَأَجْلُو الَمْعَالِيَ لِلْمُعْتَلِي
وَأَهْمِسُ فِي الْكَوْنِ لَحْنَ الْخُلُودِ=بِقِيثَارِ نَهْجِ الْهُدَى العَنْدَلِي
فَتَشْذِينَ أَضْوَعَ مِنْ دَوحِ فُلٍّ=وَتَشْدِينَ أَرْوَعَ مِنْ بُلْبُلِ
لِعُصْفُورَةِ الْقَلْبِ يَرْهُفُ حَرْفِي=وَلِلصَّقْرِ يَعْصِفُ بِالجَحْفَلِ
وَأُقْرِي النُّهَى وَالرُّؤَى خَيْرَ زَادٍ=بِلَا قَاتِ لَغْوٍ وَلَا حَنْظَلِ
فَيَا يَاسَمِينَ الرُّؤَى عَبِّقِينِي=وَضُمِّي إِلَيْكِ النَّدَى مِنْ عَلِ
فَأَنْتِ انْبِلَاجُ الْمَشَاعِرِ أُنْسًا=وَأَنْتِ ابْتِهَاجُ الْهَوَى المُثْمِلِ
العاطفةالمخلصة تنساب بتأني ورفق تدريجيا ووصفك دائما يرسم لنا لوحة بأقوى الكلمات وأحسنها وأرقها مليء بالإحساس الصادق
خصوصا المطلع كان رائعا ( على الدهر نجمك لم يأفل = ومازلت في حسنك المذهل )
كذلك ( أتيتِ إليَّ بأسمال ملك = وشعثاء من دربك المهمل )
( واهمس في الكون لحن الخلود = بقيثار نهج الهدى العندلي )
( فياياسمين الرؤى عبقيني = وضمي إليك الندى من عل )
( فأنت انبلاج المشاعر أنسا = وأنت ابتهاج الهوى المثمل )
هذه الخمس بالذات سمعتُ لها صدى عميقا دافئا ينبع من قلب له مبادئ ثابتة