خيال واسع وقدرة قصصية ماتعة
بورك الحرف الراقي
نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
خيال واسع وقدرة قصصية ماتعة
بورك الحرف الراقي
واتقوا الله ويعلمكم الله
شاعرنا الكبير رياض شلال المحمدي
أسعدتني بهذا الحضور الراقي
دمت بخير وألق
مودتي وتقديري
أيقتل الحلم حلما؟ /لقد حقق البحر أحلامه./
نص جميل كشف عن وضعية أسرة تقاتل الفقر ، ما من أحلام لديها سوى قتل الجوع الحقيقي ،ومحاولة تغيير ثقل الوضعية بالتضحية والمغامرة وركوب الأهوال والمخاطر ..
فالبطل الصغير كانت له جملة من الأحلام ،
لكن البحر قتل أحلامه ،فما من حلم تحقق على أرض الوطن ،وما من حلم تحقق وراء البحر.. أيقتل الحلم حلما؟! / فعلا الأحلام تقتل بعضها البعض ،فعندما يجد الإنسان صعوبة في تحقيق حلم ما ،
يغير الطريق ويتجه نحو حلم آخر ، وغالبا ما يموت الحلم الأول .. من جمالية التعبير نجد أن السارد أسند الأحلام للبحر ، مما يؤهل النص أن يجمع بين ما هو اجتماعي وفلسفي ..
مما يدعو للتأمل ومراجعة النفس وعلاقتها بالحياة وما يتحقق منها وما لا يتحقق ..
سردية جميلة نبشت معضلة اجتماعية تقود أبناءنا نحو السراب والمجهول والدافع هو الحاجة والفقر..
جميل ما كتبت وأبدعت أخي غلام الله ..
مودتي وتقديري ..
قصّ جميل رغم صعوبة الواقع!
بوركت
تقديري وتحيّتي
الدكتور الفاضل والشاعر الجميل ضياء الدين الجماس
حضور من ألق ورد مشجع ومحفز
مودتي وتقديري
يقتات الفقر من أحلام البعض ممن يبحثون عن بُسُط الأماني لارتقائها فتكون المأساة ....
بلغة شعرية أنيقة كانت تلك الشجية متينة السرد محكمة البناء بنهاية فاجعة
شكرا لك شاعرنا الفاضل هذا الوجع الأنيق
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي