ركب سفينة جده ماجد، أدار محركا من صنع يده، ومضى يشق عباب الماء وسط الأمواج المتلاطمة،ليصل إلى شاطئ غده.
وفي كل لحظة كان يتفقد أناه ويبتسم. لقد أدرك أن صباحه على الأبواب.
المنافقون فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وينشر الحقد ظلاله» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
ركب سفينة جده ماجد، أدار محركا من صنع يده، ومضى يشق عباب الماء وسط الأمواج المتلاطمة،ليصل إلى شاطئ غده.
وفي كل لحظة كان يتفقد أناه ويبتسم. لقد أدرك أن صباحه على الأبواب.
لعل شروق الأمل يكون قريب
سلمت يداك
دمت بخير
شكرا لك أديبتنا سمر أحمد محمد
تقديري الكبير
احسن اذ اعتمد على ذاته ولم يركن لغيره
فالغير لا يوصل ذاتا
مودتي
من الأصالة أستمد أساسه ( سفينة جده)
معتمدا على جهوده ( من صنع يده)
يشق ـ وسط الأمواج المتلاطمة ( يكد ويبذل ما في جهده)
فهنيئا له بغد مشرق ،وصباح كله أمل ونجاح.
يالألق الحرف ، وذكاء الطرح
دمت متألقا.
خبرة ومعرفة مع العمل والدافعية عوامل لو اجتمعت فمن المؤكد ان النجاح سيكون هو النتيجة الحتمية لأي عمل نقوم به
ومضة ايجابية بجمال ومنطق
احسنت
كل التقدير
تبثّ الأمل وتشجّع الهمم
بوركت
تقديري وتحيّتي
الشاعر القدير محمدذيب سليمان
نعم هو ما ذكرته
دمت بخير
مودتي وتقديري
ربطت هنا بين ماضٍ مشرّف لعلماء صنعوا المجد وحاضر صنع به البطل محرّكا بيده وغد سعى إليه بسفينة ورثها وأضاف إليها من إبداعاته
هذا هو ما يلزمنا فعلا لندرك أنّ صباحنا على الأبواب فحين نكمل مسيرة الأمجاد تفتح أمامنا أبواب المستقبل لتستقبلنا أبهى استقبال
ومضة عميقة رائعة
مودّتي