غَفُّوهُ (ق .ق.ج)
تاخذ زِينَتَهَا ،عَلَى اُكْمُلْ وَجْهَ، تَسْتَرِقَ السَّمْعُ، شِجَاربين جَارَتَيْنِ، تُعَوَّ د الِيهُ ...تَجِدَهُ، دَخْلُ فى غَيْبُوبَةَ الاموات، تَضَعُ الْوَسَادَةُ فى حِضْنَهَا وَتَنَامُ .
بقلم /طلعت عواد غنمى
نظرات فى مقال أسرار وخفايا رموز العالم القديم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الشاهدة» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» &إحباط&» بقلم عمر الصالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تعددت الأقلام والحبر واحد.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شجنٌ و أحلام» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فقاعات الزمن» بقلم الدكتور أحمد قاسم العريقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» قف .» بقلم براءة الجودي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
غَفُّوهُ (ق .ق.ج)
تاخذ زِينَتَهَا ،عَلَى اُكْمُلْ وَجْهَ، تَسْتَرِقَ السَّمْعُ، شِجَاربين جَارَتَيْنِ، تُعَوَّ د الِيهُ ...تَجِدَهُ، دَخْلُ فى غَيْبُوبَةَ الاموات، تَضَعُ الْوَسَادَةُ فى حِضْنَهَا وَتَنَامُ .
بقلم /طلعت عواد غنمى
بعض النساء الشرقيات يأخذهن الفضول للتلصص واستراق السمع على جاراتهن ولو على حساب واجباتهن الحتمية
انتقادة اجتماعية في لقطة برعت في نسجها شاعرنا الفاضل
شكرا لك
التعديل الأخير تم بواسطة آمال المصري ; 06-04-2016 الساعة 11:31 AM
لو تركت الناس في شئونهم الخاصة لرتاحت هي الاخري
نهانا رسول الله صلى الله عليه وسلم عن التجسس
ومضة رائعة سلمت يمنيك
فلا تلومن إلا نفسها وتلك العادة الرذيلة
من التلصص والصنت والتجسس على أخبار الناس
ومضة قوية من يراع مبدع ـ بوركت.
ومضة هادفة وناقدة
بوركت
تقديري وتحيّتي
(ارجو الانتباه للحركات)
ومضة فيها براعة السرد ورمزية التكثيف ..
تفتح سطورها للتأويل
راقت لي..
تحياتي
لعلها كانت تنتظر موته..معبرة موحية ..أحسنت
لم يلهها مرضه عن أن تتزين على أكمل وجه، وتضيع وقتها في التجسس على جاراتها
ولما تذكرته وعادت إليه كان قد دخل في غيبوبة الموت
لم تهتز أو تتأثر بل احتضنت وسادتها وراحت في غفوة.
ونعم الزوجة هى !!!
ومضة مستفزة وناقدة.. سلمت يداك.