إشراقة نبوية
27 /7/ 1437 هـ
جاءَتْ فاطمةُ إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم تسأَلُه خادمًا فقال لها : ( قولي : اللَّهمَّ ربَّ السَّمواتِ السَّبعِ وربَّ العرشِ العظيمِ ربَّنا وربَّ كلِّ شيءٍ أنتَ الظَّاهرُ فليس فوقَكَ شيءٌ وأنتَ الباطنُ فليس دونَكَ شيءٌ مُنزِلَ التَّوراةِ والإنجيلِ والفُرقانِ فالقَ الحَبِّ والنَّوى أعوذُ بكَ مِن شرِّ كلِّ شيءٍ أنتَ آخِذٌ بناصيتِه أنتَ الأوَّلُ فليس قبْلَكَ شيءٌ وأنتَ الآخِرُ فليس بعدَكَ شيءٌ اقضِ عنَّا الدَّينَ وأَغْنِنا مِن الفقرِ )
الفرقان : هو القرآن
هداية الحديث:
- فضل الأذكار في سعادة المسلم و قضاء حوائحه.
-الدَّين و الفقر مِن منغصات الحياة ، و سؤال العبدُ اللهَ أن يبعدهما عنه سنة ، وهو مما علَّم الرسول ُ_ صلى الله عليه و سلم_ أصحابه و أهل بيته.