إنهيار
( بعد َ أن برّحَ بها ألماً ؛جلس َ عندَ قدميها معتذراً للمرةِ الألف ! وحينَ أرادَ الوقوفَ اهتزت آنية الزهرِ ، فحاولَ الإمساكِ بها، لكنّها أفلتت من ِ يديهِ .. سقطت .. وتحطمت ! )
لسلمى ..» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نظرات فى مقال ماذا يوجد عند حافة الكون؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» مالناش ف حد نصيب» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» قصيدة الأمام الشافعي عند احتضاره» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
إنهيار
( بعد َ أن برّحَ بها ألماً ؛جلس َ عندَ قدميها معتذراً للمرةِ الألف ! وحينَ أرادَ الوقوفَ اهتزت آنية الزهرِ ، فحاولَ الإمساكِ بها، لكنّها أفلتت من ِ يديهِ .. سقطت .. وتحطمت ! )
لا يجدي الاعتذار بعد تكرار الإهانات
ومضة ناقدة وجميلة الحبك
بوركت
تقديري وتحيّتي
ترى من الذي افلت من يديه ؟ قد تكون هي الأخرى الى جانب آنية الزهور.
فهما صورتان مصاحبتان للحدث.
ومضة جميلة أديبتنا الفاضلة.
تقديري.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
يقول المثل الشعبي ( اللي انكسر ما يتصلحش)
ألم يسمع قول نبينا الكريم صل الله عليه وسلم : رفقا بالقوارير
ومضة بديعة صيغت ببهاء كما تعودنا منك.
دام ألقك.
ومضة ذكية باسلوب رائع
سلم نبض حرفك الراقي
القلب كالزجاج اذا انكسر يصعب
اصلاحة او اعادته كما كان
دمت بخير
ولما تبقى آنية
تحمل علامة الود
مع شخص كهذا
ومضة رائعه
وقلم مبدع
تقديري