بين أروقة الذكريات أمسى يتأمل ،في نهاية المطاف قال (رب ليل طويل )..تناول ورقة وخط عليها مستقيم تلاها مستطيل فكانت الدائرة جوارها نهر..ختامها آفاق برشة ماء ورائحة البصل....
ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
بين أروقة الذكريات أمسى يتأمل ،في نهاية المطاف قال (رب ليل طويل )..تناول ورقة وخط عليها مستقيم تلاها مستطيل فكانت الدائرة جوارها نهر..ختامها آفاق برشة ماء ورائحة البصل....
غدا ستنسى من لُثمت شفاهها = حبي وتنسى في الهوى عبراتي
ولماذا رائحة البصل ؟
هل اقترن قربها برائحته
وهل افزعت حلمه بتلك الرائحة
على كل الاحوال تبقى هي الحقيقة المؤكدة
ويبقى الحلم حلما
شكرا لك
جزيل الشكر والتقدير على مرورك أستاذ
لم أكن أقصد في الحكاية أنها حلم بل أردت أن أكون فكرة
أن احدا فقد وعيه وأصبح في عالم الرؤى التي ترافق سكرات الموت التي غالبا ما نسمع مجريات منها من ناس مروا بتلك الأحداث حيث يستذكر بدايته خيره وشره وبعدها يصل لقناعة طريق الحياة ورمز لها بالمستقيم وبعدها قبر رمزها المستطيل وبعدها أما حفرة أو جنه ونهر
ولكن شاء أن يفيق على رائحة البصل التي وضعوها على أنفه
تحياتي لك
حين يبترنا الحلم من واقعنا تغدو الصّحوة مؤلمة
دع النصّ يحكي حتّى لو لم يوصل ما فكّرت به فعندما تفسّره تقتله
مودّتي
القدير عدي الحديثي
ومضة تحكي الكثير، وقد فسرها عقلي قريباً مما فسرته أنت، باستثناء الدائرة.
جميلة هذه الومضة أخي عدي.
تقديري
فلسطـــ ( الأردن ) ــــــين