بهذا التناقض تعيش مجتمعات ما زالت تتساءل حيرى في سرّ تأخرها عن ركب الحضارة
موجزة، قوية التسديد واضحة الرسالة
دمت بخير أيها الكريم
تحيتي
منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» نظرات في لغز اختفاء النياندرتال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تمرح ....» بقلم سعد الحامد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شهوة الجوع» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
تهريج
ع ع ع عباس علي العكري
الشاعر القدير محمد ذيب سليمان
حضورك كله ألق وروعة
مودتي وتقديري
مفارقة لاذعة
جاءت في ومضة خاطفة أوصلت المعنى بعمق
انسان كاذب مخادع
ليتها ادركت هذا حتى لاتقع في فخ خبثه ودناءته
بورك بوحك ونبضك شاعرنا المبدع
وكل الود والورد
صدقت.. هذه صورة من صور التهريج المنافق التي يتقنها عدد من الناس في مجتمعنا اليوم.
لكاتب ياباني ( نسيت اسمه) رواية بعنوان ( الجنازة ) في هذا المعنى..
حيث يقف أقرباء الميت بخشوع عميق لتشييع جثته، في هذه الأثناء تهب ريح عاصف تفتح النوافذ، و تطير الأموال التي أعدوها للقسمة بعد الجنازة.
ترك الجميع ميتهم وحيدا، و انطلقوا خلف الأوراق النقدية!..
لكنه تهريج إبليسي خبيث.
دمت و دام قلمك.