الشاعر المتألق عبدالله
قصيدة أكثر من رائعة , وأحسنت إذ ضمنتها ما لمحت به لأقوام عذّبهم الله لأنهم لم يستمعوا لأنبيائهم.
وأجدت الإبحار فيها ورسمت لوحات شعرية معبّرة ورائعة
بارك الله فيك.
وأتفق مع الشاعر محمد الهاشمي في ملحوظتيه.
تحياتي وتقديري
المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الشاعر المتألق عبدالله
قصيدة أكثر من رائعة , وأحسنت إذ ضمنتها ما لمحت به لأقوام عذّبهم الله لأنهم لم يستمعوا لأنبيائهم.
وأجدت الإبحار فيها ورسمت لوحات شعرية معبّرة ورائعة
بارك الله فيك.
وأتفق مع الشاعر محمد الهاشمي في ملحوظتيه.
تحياتي وتقديري
سعة ورحابة الصدر من خصال الأديب الذي يتمتع بأخلاق عالية
وأبارك فيك هذه الخصال .
مترامي لأنه اسم معتل الآخر لا تظهر عليه حركة الضم ولا ينون إلا عن النصب.
ولو كان الشطر ( ولقد حسبتُ ضياءَها متراميا ) يجوز لأنها تصبح مفعولا به ثانيا للفعل ( حسبت ).
أما تاء التأنيث فأنا أتفق معك فقد وردت أحيانا في القرآن الكريم. لكن المثل الذي سقته لا ينطبق ( " ومن يقنتْ منكن لله ورسوله" ) لأن تاء التأنيث الساكنة أتت في نهاية الفعل
بارك الله فيك
تحياتي وتقديري
بوركت وبورك يراعك يا رجل
لله درك من شاعرٍ تهزج القوافي بين أنامله جمالاً واللغة جزالةً والشعور
محبّة وبهجة ، قصيدٌ رائع كصاحبه وعسى أن يبدل الله الأحوال إلى أحسن حال كي تسمو
الثغور وتبقى تحتفل السطور ، واحتفاءً بألق البيان هذا أهديك هذا الرابط ، تحيتي ومحبتي وتقديري ,
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ad.php?t=82510
التعديل الأخير تم بواسطة رياض شلال المحمدي ; 01-07-2016 الساعة 03:31 PM
إنْ كُنْتَ تَزْعُمُ أنَّ بابَكَ موصَدٌ
والجارياتِ على جبينِكَ نورُ
وَعَلـَوْتَ ما بَلَـغَ الزَّمـانُ فَإنَّما
وَقَفَتْ على جِيَفِ الكِلابِ نُسورُ
الله الله ماأجمل هذه الحكمة ، قصيدة جميلة