ولدي ....

الشوق ينفضني ... كهراوةٍ تجلد سجادةً مصلوبة .. ولم أركَ بعد يا صغيري

موجعة في صورتها ..بديعة في صياغتها ..
ولا قوة إلا بالله..
تحيتي و تقديري .

لا تسع الكتب لوصف ومضة رائعة كالتي صاغتها أناملك ببراعة أستاذة فجر القاضي ..

فالحزن والوجع أكبر من لحظات انتظار ضاعت دون تحقيق المأمول ..

دمت بخير و عافية ..

مودتي.

أستاذنا عبد السلام : منك نستقي الروعة ..وإليك تعود ...
أسعدك الله

أختي سحر : حياك الله وأحسن خطاكِ .. ولا بد للهمّ أن ينتهي
وإنني لست ُ أنثى :(
أعزك الله

الشوق ينفضني ... كهراوةٍ تجلد سجادةً مصلوبة .. ولم أركَ بعد يا صغيري

صعبة هي لحظات الانتظار ... فما بالنا وما ننتظره لا يأتي ؟
براعة في التصوير ... ووجع برفقة الكلمات
شكرا لك

دائماً تنتهي الأوجاع بفرحة
وتصبح ذكريات نستلذّها رغم ألمها ..
حضورك له بريق الجهابذ أختي الكريمة آمال

ومضة موجعة وجع الحرمان منهم !
بوركت
تقديري وتحيّتي

لعل الوجع سبب فوضى الحياة ..
لعلنا لا مستطيع ترتيب آنفسنا من جديد
تلامذة في حضوركم أختي كاملة
شكراً لك

كم يؤلمنا غيابهم حتى في غيابهم
ومضة عميقة ومؤلمة ورائعة
كل التقدير
بوركت

بنكثيف متميز ونسج مقتضب
كنت رائعا