قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال فن التحقيق الجنائي في الجرائم الإلكترونية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» سـرقات بريئة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شبيه» بقلم سلمى الزياني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أحلم بجيل القدس» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كلمــــات في الصميم» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الله الله الله
قصيدة راااائعة ممتعة
سلمت أستاذي الحبيب وسلم قلبك ولسانك
تحيتي ومحبتي
كنت في السكرة أحسو ما لديّا
حين هبَّ الشوق مجنونا صبيّا
الله الله !! ما هذه الدراما المثيرة الملفتة المدهشة !!!
ليكن حرفك موقّرا ومُعزّرا يا أستاذي الفاضل.
ما زلتُ لا أجدُ القصيدة ...
عسعسَ الفجرُ فناجى الوردُ ضَيّا
..................وتجافى الجنبُ فأقبلْتُ نَجيّا
وتهادى الحرفُ حيّاً فتجلّى
................ما أحَيْلى أنْ يظلَّ القلبُ حَيّا
يتبدّى من ثنايا العتمِ طيْفاً
........................ذا بهاءٍ لِيُناغيكَ حَيّيا
أيُّ ثوبٍ يرتدي الفجرُ ليبدو
............كعروس الحور وَضّاح المُحيّا؟
يمنحُ القلبَ طقوساً ليُناجي
.......في احتفال النبْضِ من كانَ خَليّا