نظريّة

أثناء التدريب على الرمي ضد الأفراد ...
وضعوا لهم مجسمات على شكل الصراصير...
أصابوا جميعا أهدافهم ...
فظهرتْ نظرية الرمي على الصراصير في قتال الشوارع وحرب العصابات.
------------------------------------------------------

أثناء التدريب على الرمي ضد الأفراد ...
وضعوا لهم مجسمات على شكل الصراصير...
أصابوا جميعا أهدافهم ...
فظهرتْ نظرية الرمي على الصراصير في قتال الشوارع وحرب العصابات.
------------------------------------------------------

أخي الأكرم ، الأستاذ غاندي
أسعد الله أوقاتك
تربية الجيش ( العقائدي ) .. وعقيدته : الحفاظ على ( الصرصور ) الأكبر ، بقتل باقي ( الصراصير ) ، ليبقى الوطن لصرصور واحد !
هكذا قرأت هذه الومضة العميقة المؤلمة .. الصرصوريّة ..
تحياتي وتقديري

أخي الأكرم ، الأستاذ غاندي
أسعد الله أوقاتك
تربية الجيش ( العقائدي ) .. وعقيدته : الحفاظ على ( الصرصور ) الأكبر ، بقتل باقي ( الصراصير ) ، ليبقى الوطن لصرصور واحد !
هكذا قرأت هذه الومضة العميقة المؤلمة .. الصرصوريّة ..
تحياتي وتقديري

أهلا أخي الأستاذ القدير مصطفى....أشكرك جزيل الشكر على حضورك وإنارتك.....في قتال الشوارع أينما كان وحيثما كان...
قيمة الإنسان والصرصور واحدة....تقبل تقديري وإعجاب--------------ي.

لم تتعدَ نظرتهم للفرد إلا كونه صرصور يسحق تحت الأقدام
معبرة جاءت تحاكي الواقع
بوركت أديبنا واليراع
تحاياي

لم تتعدَ نظرتهم للفرد إلا كونه صرصور يسحق تحت الأقدام
معبرة جاءت تحاكي الواقع
بوركت أديبنا واليراع
تحاياي

أشكرك دائما وأبدا أيّتها الأخت الغالية والأديبة القديرة آمال المصري...
مودّتي وتقديري.

شكرا على ومضة أظهرت قيمة الإنسان لدى بعضهم كبقيمة الصرصور ؟
اليسوا هم اقل شأنا في عرف الإنسانية ؟؟
مودتي

ومضة جسّدت واقع جيوشنا ورؤسائنا ونظرتهم للإنسان وتحقيرهم له

دام حرفك ينزف أوجاعنا

مودّتي

إن أصبحت قيمة الإنسان كالصّراصير فلنقم مأتما على ما يجري...
ومضة رائعة
بوركت
تقديري وتحيّتي

شكرا على ومضة أظهرت قيمة الإنسان لدى بعضهم كبقيمة الصرصور ؟
اليسوا هم اقل شأنا في عرف الإنسانية ؟؟
مودتي

الأخ والشاعر الكبير الأستاذ محمد ذيب سليمان...أشكر لك حضورك وإنارتك ...
مودّتي وتقديري.

ومضة جسّدت واقع جيوشنا ورؤسائنا ونظرتهم للإنسان وتحقيرهم له

دام حرفك ينزف أوجاعنا

مودّتي

أهلا أديبتنا وشاعرتنا الفاضلة الأخت فاتن دراوشة...أشكرك سيّدتي على الحضور والإنارة...
مودّتي وتقديري.