الأستاذ أحمد عبدالله هاشم
أطال الله بعمره وعمرك أخي الكريم وبارك بك من ولد بار
تحيتي ومزيد احترام
النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» الوردةُ ليست لك وحدَك!» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هلوسة انتخابية ! .. قصة قصيرة جدا ً» بقلم مهند التكريتي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحـســاس الـحـبـيـبـة» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عودة موسى بن أبي الغسان» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الخبز عند العاشقين شفاه!» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خرافة وهم سبق الرؤية .. ديجا فو» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنواع القلوب في الأسلام.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» من فيوضات فضائل سورة الفاتحة» بقلم الدكتور ضياء الدين الجماس » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الأستاذ أحمد عبدالله هاشم
أطال الله بعمره وعمرك أخي الكريم وبارك بك من ولد بار
تحيتي ومزيد احترام
حروف من وفاء
رصّعت أوراق البوح فزادتها بهاءً
حفظه الله لك وأطال في عمره وبارك لك فيه يارب العالمين
تحية وسلام لوالدك الكريم شاعرنا الانيق
وصباحك نور وحبور
ودّي ووردي
ومضة رائعة بإيجازها تفيض بصدق المشاعر
حفظ الله والدك وأسعده ببرك
تحيتي وتقديري
شعر بديع وشعور راق
حفظ الله أباك ورعاه
مودتي وتقديري
هذا هو البلاُّ والوفاء من ابن نجيب صالح لوالد مؤمن بالله
فبارك الله بالإبن وبارك الله بالووالد وحفظه وأطال بعمره , ومن حقه أيضا أن يفتخر بهذا الإبن.
أجدت وأحسنت وبارك الله فيك.
لكنني توقفت عند البيت الأخير كثيرا :
وجــــــهٌ لــــــه روح الـمــســاجــد إنّـــنــــي
فــيـــه لـقــيــت الله يــقــرؤنــي ســـلامَـــهْ
خاصة شطره الثاني ... واحترت في هل يجوز ذلك أم لا ؟
تحياتي وتقديري
صباحكم .. مساؤكم
انت وابيك
فرح ورضا من الله
جميلة جدا هذه الالتفاتة الرائعة لكريم
دمت ودام والدك بعز ونقاء
مودتي
ابيات قليلة ولكن فيها ازدحام الشعر وفيها من الوفاء والمعاني النبيلة وجمال الاداء الشيء الكثير
شاعرنا الحميل الاستاذ احمد
دمت بخير
محبتي واحترامي
دامت الأصالة في رياضكَ عامرة أيها الفاضل أحمد عبدالله هاشم .. ودام والدكم وخير الخير وموفور الصحة وتاج العافية وكلّ الطِّيب ..