المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب الزوجي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» // رســالة إلــى أبــي // ;» بقلم أحمدعبدالمجيدالرفاعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ورقات من دفاتر القلب» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» * المخيم *» بقلم عبد الرحمن الكرد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» قراءة فى مقال أضخم المخلوقات التي مشت على وجه الارض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»»
احينا يكون العمل والذكر السئ
لا يقل عن رائحة المجاري سوءا
شكرا لك
واقعيّة وساخرة جدّا!
بوركت
تقديري وتحيّتي
لقد جذبني العنوان وتساءلت إذا كانت القصة تحقق نفس الدهشة.. فماذا يفعل الصرصور إلى جانب الوالي!
وحققت الدهشة
كيف خطر على الوالي هذه المرة أن يذهب لعمله مع أن في العادة عمله هو الذي يأتي إليه؟
لا بأس، فرغم التواضع الذي بدا عليه عرف أنف الصرصور سره
قصة ظريفة جداً